محمد الشنطي: الحيادية والجدية والوفاء..
|
السيرة الذاتية..
* محمد صالح الشنطي
* أردني من أصل فلسطيني
* حصل على درجة البكالوريوس والماجستير والدكتوراه من جامعة القاهرة، وهو بمرتبة أستاذ .
* قضى ما يقرب من سبعة وثلاثين عاماً في ........
التفاصيل | |
ستبقى مآثره عبد العزيز السبيل
|
عمل الدكتور محمد صالح الشنطي بدأب وإخلاص لمتابعة المنجز الإبداعي.. ولعل المعرفة الواسعة به بدأت مع إصدار كتابه الشهير (فن القصة القصيرة في المملكة العربية السعودية)، ورغم عموم الرؤى النقدية ........
التفاصيل | |
ما قصّرت إبراهيم بن عبد الرحمن التركي
|
** صدر عن (المجلة الثقافية) أكثرُ من مئة وسبعين عدداً احتفلت خلالها بأكثر من أربعين شخصية؛ أي إننا قدمنا (ملفاً) كلّ أربعة أعداد، وشملت هذه الملفات كثيراً من رموزنا الثقافية، فقرأها أغلبُهم في ........
التفاصيل
| |
الثقافة قيمة محمد الدبيسي
|
كأصدق ما يكون الإخلاص للمعرفة، والالتزام
بشروطها.. كانت تجليات إسهامه المسؤول
تتوالى منذ أن كان مدرساً في المرحلة الثانوية في
مدينة (تبوك).. إلى آخر مؤلفاته في
دراسة ورصد وتقييم ........
التفاصيل | |
|
|
محمد الشنطي.. بحث دؤوب ومسيرة جادة أمل زاهد
|
يأخذ بعض المشتغلين بالشأن الثقافي في المملكة العربية السعودية على الدكتور محمد الشنطي ميله إلى المهادنة وبعده عن المشاكسة وإيثاره في طرحه النقدي على التناول الهادئ البعيد عن الرشق أو التصويب الحاد ........
التفاصيل
| |
رجل ذو وفاء! عبدالفتاح أبومدين
|
* في الأيام الأولى من شهر رجب 1427هـ، احتفل معالي وزير الثقافة والإعلام الأستاذ إياد بن أمين مدني في جدة، برجل خليق بالتقدير والتكريم، ذلك أنه قدم الكثير من الدراسات الأدبية والبحثية لنتائج ........
التفاصيل | |
|
هذا المفتون بالسرد معجب الزهراني
|
الكتابة عن الدكتور محمد صالح الشنطي لن تكون ذات قيمة ما لم تشكل تمهيداً لندوة جادة تخصص لمنجزاته النقدية المتصلة على مدى حوالي ربع قرن. حينما أبدأ هكذا فأنا على يقين من أمرين، الأول منهما أن ........
التفاصيل | |
باحث دؤوب وجاد عبدالله المعيقل
|
حسناً تفعل المجلة الثقافية في الجزيرة بتكريمها للأخ الصديق الدكتور محمد صالح الشنطي، وقبل ذلك رأينا هذه البادرة الحسنة عندما قامت وزارة الثقافة والإعلام بتكريم الدكتور الشنطي بمناسبة انتهاء ........
التفاصيل
| |
شهادة طالب أدب عبد الله الصيخان
|
بيد وجلة.. وخطى نصف مرتبكة قدمت أوراقي على أستاذي، تلك الأوراق التي كانت تضم محاولاتي الأولى في الكتابة تفتقر إلى النضج وتطمح إلى التوجيه قبل الإشادة.
قبلها.. كان ثمة إشارات شجعت الفتى على ........
التفاصيل | |
الشنطي مرجعاً للأدب السعودي يوسف المحيميد
|
كنت في البدايات عام 1989م بعد صدور مجموعتي القصصية الأولى (ظهيرة لا مشاة لها)، عندما كتب د. محمد صالح الشنطي دراسة نقدية عنها، ضمَّنها أحد كتبه النقدية فيما بعد.
عرفته قبل ذلك من خلال ما ........
التفاصيل
| |
بيداقوجي أصيل Pedagogic أحمد إبراهيم أحمد *
|
التقيت بالدكتور الشنطي في حائل على مائدة الثقافة، واختلفنا واتفقنا مثل جميع أبناء قبيلة المثقفين، وبقي الاحترام سمة ملازمة للعلاقة بهذا الرجل الذي يفرض عليك احترامه وحبه بدماثة خلقه وسلوكه شديد ........
التفاصيل | |
الشنطي ذات مساء محمد الحمد
|
ذات مساء يعبق بالوفاء أضاءت سيرة الدكتور محمد صالح الشنطي شواطئ عروس البحر الأحمر جدة. كوكبة من أهل الفكر والثقافة والأدب يتصدرهم معالي وزير الثقافة الأستاذ إياد أمين مدني غصت بهم قاعة فندق وستن بجدة ........
التفاصيل
| |
|
|
من المشهد الثقافي السعودي حسين بافقيه
|
كان الناقد الدكتور محمد صالح الشنطي صانعًا أساسيًّا من صُنَّاع المشهد الثقافيّ والنَّقديّ في المملكة العربيَّة السعوديَّة، واستطاع خلال ما يقرب من ثلاثين عامًا أنْ تشمل دراساته وبحوثه أوجه ........
التفاصيل | |
|
|
الشنطي المتوهج دوماً هند التميمي
|
لقد خلت الساحة الأدبية السعودية لفترة من دعائم نقدية ثابتة يمكن الاستناد إليها، وكل ما كان هنالك هي جهود مشتتة ما بين الصحف والدوريات وإن كان حظ الشعر أوفر مع الناقد الدكتور عبدالله الغذامي.. وبقي ........
التفاصيل
| |
|
الشنطي وأيقونة التصنيف عبدالله الوشمي
|
التعلق بحرفة الأدب إبداعاً أو قراءة أو متابعة هو أمرٌ يتجاوز الثقافة واللغة والجنسية والبلاد، ويمتد ليكون نبرة يفهمها الجميع ممن خاض مآزقها واكتوى بلهيبها.
وأحسب أن الدكتور محمد الشنطي من ........
التفاصيل
| |
اضاءات
|
* معرفتي الشخصية بالدكتور الشنطي لا تتجاوز لقاءات عابرة محدودة، مرة خلال تكريمه في جمعية الثقافة والفنون بالرياض، والأخرى في ندوة الجنادرية، والثالثة في ملتقى النقد بجدة.. لكنني أعتقد أن معرفتي ........
التفاصيل | |
رسالة من تلميذ قديم شتيوي عزام الغيثي
|
إلى أستاذنا الدكتور: محمد صالح الشنطي..
رسالة وداعٍ من ابن قديم..
بين ذيك الربى.. وذيك المغاني
وارتحلنا.. فما شفانا رحيلٌ
فارتمينا على بقايا أمانٍ
لست أدرى كيف القصيدة تتلى
أين بالله حين كنّا.. ........
التفاصيل
| |
|