* كتاب (تقدُّم العلم) لم أره مترجماً، ولكن قرأت عن بعض مواده أكثر من ترجمة في الدراسات الفلسفية، وصرَّح فيه بأن مادته مما حوته ذاكرته، ولم يكن على خُلُق كريم؛ فكان رئيس غرفة التعذيب في البلاط الملكي، وكان مرتشياً، وكان مرافعاً فذاً في سبيل إعدام صديقه (الأيرأوف أيسكيس) لقاء مبلغ من المال !.. وهو بخلاف ...>>>...

كلمات الشكر وعبارات الثناء التي تستحقها الدولة لاهتمامها بالتعليم كثيرة ومتعددة، في ظل ما بذلته من جهود خلال فترة قصيرة من الزمن لتنشر الخدمات التعليمية إلى مختلف ربوع الوطن، فأصبحت المدارس بالمملكة تحسب بالآلاف والطلاب بالملايين، ثم اتجهت الجهود لنوعية التعليم تحاول الرفع منها وتسعى نحو تحسينها لتلبي ...>>>...

كلنا يلمس هذه الأيام لفحة الحر العاتية التي قل ما أصبنا بمثلها في الأعوام السابقة ولاسيما إذا مزجت برطوبة الجو، ولكن ما موقفنا نحن كمسلمين تجاه هذه الموجة المؤذية؟ سؤال تحتاج الإجابة عليه عدة وقفات:

- إن هذه الأجواء لا بد أن نعلم علم اليقين بأنها من الله عزَّ وجلَّ، ولذا لا بد أن نرضى ...>>>...

أجبرني ما رأيته وسمعته من فئة غالية على قلبي، خدموا الدولة بسنين عمرهم, فعندما أجلس في أي مناسبة صغيرة كانت أم كبيرة ويعلم أحدهم أني أحد منسوبي المؤسسة العامة للتقاعد إلا وتكثر الأسئلة والنقاشات حول ما رأوه من تقدم ملحوظ، وكيف حصل هذا!!!، في السابق كان «المتقاعد» يخشى التقاعد ليس لأنه سيحال إلى التقاعد ...>>>...

تقع مدينة شقراء على بعد 200كم تقريباً غرب العاصمة الرياض على طريق الحجاز القديم وهي تعتبر حاضرة إقليم الوشم. كانت شقراء مركزاً تجارياً مهماً، حيث تأتيها قوافل التجارة من الكويت - العراق - بلاد الشام - الحجاز وهذا يعود لعاملين هامين:

الأول: موقعها المتوسط في قلب نجد.

الثاني: ...>>>...

أكتب عن بعض مواقف الرجال، ليس تزلفاُ أو تقرباً منهم، ولكن لنقول شهادة الحق وعبارات الشكر والتقدير لهم فقط؛ لأنهم خدموا دينهم ومليكهم ووطنهم بكل إخلاص، ومن هؤلاء الرجال العقيد المتقاعد محمد عبده القرني؛ فهو عقيد (عمل وسيرة)، وبعيداً عن الإسهاب والتنظير نود أن نقول إن بين ظهرانينا رجالاً عملوا بإخلاص ...>>>...

خلق الله العباد ليذكروه، ورزق الله الخليقة ليشكروه؛ فعبد الكثيرون غيره، وشكر الغالب سواه؛ لأن طبيعة الجحود والنكران والجفاء وكفران النعم غالبة على النفوس؛ فلا تصدم إن وجدت هؤلاء قد كفروا جميلك، وأحرقوا إحسانك، ونسوا معروفك، بل ربما ناصبوك العداء ورموك بمنجنيق الحقد الدفين، لا لشيء إلا لأنك أحسنت إليهم. ...>>>...