ضعف التحصيل لدى الطلاب فيما يتصل باللغة العربية ليس مرده كله إلى ضعف التعليم في تقديري، وإنما يعود جزء كبير منه إلى مزاحمة اللغة الإنجليزية واحتلالها مساحة واسعة من القدرات اللغوية لدى الناشئة. الإنجليزية التي يتحدثها المسؤولون للأسف وتهيمن على الحياة العامة مسؤولة أيضاً.