حقيقة أن الإسلام حين شرع نظام التعدد لم يكن إشباعاً لشهوة أو إرضاء لغريزة، أو لمجرد نزوة، لكن جيء به لضرورة وفق شروط محددة منها: العدل بين الزوجات في كافة الأمور (نفقة وكسوة وسكنى وحسن معاشرة) {وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ ...>>>... |