|
استيقظ خالد متأخراً.. كان عليه أن يتناول إفطاره قبل الذهاب إلى عمله وفقاً لتعليمات الطبيب ولكنه متأخر.. |
قرَّر أن يصنع لنفسه بيضاً مقلياً فهو أسرع وجبة يمكنه عملها دون أن يتأخر.. |
أشعل النار ووضع البيض وذهب لارتداء ملابسه وكان حريصاً على أناقته.. أووووه ما هذا؟...>>>... | |
|
أ. د. عبدالكريم محمد الأسعد* |
من أطرف المبالغات التي كانت وما زالت سمة متأصلة وواسعة الانتشار عند شعوبنا قولنا: |
- عميد الأدب العربي - بدل الأديب طه حسين. |
- كوكب الشرق - بدل المطربة أم كلثوم. |
- السيدة الأولى - بدل زوجة أو حرم رئيس الدولة....>>>... | |
|
ذات راوية هو.. لملم عنفواناً يحكيه بين دفتي (شبابي) للحاق بُزمرة أطّرت اللبنات الأول.. لأسرة وادٍ عانق السيل.. وادٍ بأمر إلاهي.. تمايز.. فكسب (بجدارة) حبنا له.. |
وذات وقت، كان تسامُر (حسن.. رشيد.. م الرميح) ثلاثة رابعهم (الأدب).. خطأ قد رواه العيد في (الميزان) ...>>>... | |
|
كتبت هذه الخماسية قبل خمس عشرة سنة تقريباً وقد دفعني للبحث عنها ما كتبه الأستاذ عبالمحسن الحقيل في ثقافة الجزيرة في يوم الخميس 1-2- 1429هـ بمقال (يسألونك عن الشعر).. |
الشعر إذ ينساق ليس تطفُّلاً |
|
|
لم أتبين معاني الكلمات التي كانت ترددها.. مع أن الظلام كان دامساً.. يسمع الإنسان فيه ما لا يمكن سماعه في ضجيج النهار وحركته.. الهدوء يخيم على أرجاء المكان.. وخلال هدوء الليل وصمته أستيقظ على كلمات متتابعة تخرج من أعماق صدرها.. |
لسنوات من عمري وعمرها لم تملّ أبداً هذه التمتمات الضعيفة.. ...>>>... | |
|
وتبسم الكهف الأصيل وزغردت |
وكأن (مكة) والجبال تعانقا |
|
|
| |
| خدمات الجزيرة
|
|
اصدارات الجزيرة |
| |
|