لا أعتقد أن المرور في الرياض يمر بحالة فوضوية مثلما هو عليه الأمر الآن. المشكلة سببها أن المدينة تكبر وتتضخم وفي المقابل لا يواكب المرور تطور واتساع الرياض. ليس لديّ إحصائيات دقيقة عن عدد السيارات العاملة في الرياض، ...>>>...
سامي كانت طفولة تتسامى عن شغبها.. وأخوة تتنامى بحدبها.. وبيتا يلمنا تحت كنفها تلك الفاطمة الرؤوم.. حين كان كأس الحليب (الحار) قبل غمضة المنام، وهو بعد فتحة النور في عيوننا.. كبرنا وأنت الأصغر سنا، لكنك الأكبر قلبا، ...>>>...
اختتمت القمة الثلاثون لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، وبدأ المتابعون والدوائر السياسية والاقتصادية الإقليمية والدولية والأوساط المحلية في تقييم نتائج القمة على ضوء القرارات التي أصدرتها. هذا التقييم الذي يتبع ...>>>...
أشار زميلنا العتيد العميد الأستاذ جاسر الجاسر مدير التحرير للشؤون السياسية -في زاويته أضواء- إلى بعض الأقلام العربية المتنفذة التي تكسبت وتتكسب بكلماتها، وضرب مثلا بكبيرين؛ غادر أحدهما الدنيا وما يزال الثاني ينتظر، ...>>>...
تذهب الحكمة السيكولوجية إلى أن الكذب ذكاء وفن، وهو كذلك إذا تصدينا للتدخل الأخلاقي الذي لا يشكل علمياً وفلسفياً إلاّ مجالاً ضيقاً ليس في حسبان صخب العلوم التجريبية أفضى إلى وصفه (الكذب) بالجمالية التي أنجزت الشعر ...>>>...
في إحدى الندوات الفكرية جرى الحديث عن دور الشباب العربي في النهوض بأمتهم العربية والإسلامية التي تواجه مختلف التحديات المعاصرة التي جعلتها في ذيل قائمة الأمم في مجالات العلم والتقدم والإبداع! بل حتى من ناحية الفكر ...>>>...
قلت في مقالتي السابقة ترحيباً بسمو ولي العهد - حفظه الله -: عاد سلطان.. فابتسم الوطن، واليوم أكتب ودمع عيني يترقرق، بل وعيون كل الشعب تترقرق، عيون دمعت، وقلوب خفقت، وأكف رفعت، ونحن نشاهد هذا الأمير الكبير بهذا القلب ...>>>...
الشجرة الطيبة لا تثمر إلا ثماراً طيبة. والأخيار لا يُبقون بعد رحيلهم إلا الأعمال الصالحة، والذكرى الطيبة، ووفاء من بعدهم لهم. والملك خالد بن عبدالعزيز رحمه الله هو أحد القادة الأخيار الذين لا يزال ذكره يعطر المجالس، ...>>>...
قدم الهلال مستويات لافتة هذا الموسم، وظل الفريق الأزرق يسيربخطوات موزونة محسوبة بدقة مثل عقارب الساعة، هذه المستويات لا يمكن أن تكون نتاج عمل عادي أو ضروب الحظ والصدف، هذه المستويات وهذه النتائج هي النهاية المنطقية ...>>>...
الأضواء الإعلامية المكثفة، التي سلطت على كارثة جدة، كشفت لنا - بين ركام الفاجعة والمصيبة - تلك الروح الشاهقة والإرادة الوثابة التي انبثقت وتبلورت عبر لجان التطوع، وهي من هناك كانت ترسل إشارة واضحة إلى نضوج الوعي ...>>>...
لقد تغنى الشعراء بنجد منذ الجاهلية حتى اليوم ومنحوها عشقهم الأزلي وحبهم الممضّ وحنينهم القاتل وتوقهم المستعر وشوقهم اللاهب بالرغم من أنها - آنذاك- مجرد بيداء بلقع - وصحاصح تقتل الطير من الظمأ، وكثبان تذروها الرياح ...>>>...
تبدو تجربة الشاعر سلمان بن محمّد الفَيفي من حيث اللغة والأسلوب تراوح بين الجزالة- إلى حدّ الإغراب في بعض الحالات- وميلٍ في بعض نصوصه إلى سهولة الأسلوب، إلى درجة الاقتراب من اللهجة الدارجة، كاستعماله صيغة (عيوني)، ...>>>...