لم تكن التعديلات الوزارية الصادرة مؤخراً وليدة ظواهر التغيير من أجل التغيير، ولم تكن بالطبع مجرد استبدال أسماء بأخرى أو إحلال لمجرد الإحلال، ذلك أن التشكيل جاء منسجماً والمرحلة التي تعيشها المملكة العربية السعودية في إطار خطط استراتيجية مترابطة وطموحة وازنت بين المتاح والمأمول...>>>...
|