نتيجة للعولمة والانفتاح غير المقنن فإن هناك البعض ممن يعتنقون فكر حرية الرأي العفن والشفافية المبتورة والمطلقة والتي لا تستند بأي حال من الأحوال إلى الضوابط الشرعية، والذين ينطلقون من قناعات زائفة لا أصل لها ولا فصل من الدين والمنطق، وبحجة الحرية والشفافية العوراء انطلقوا لينشروا سمومهم عبر وسائل الإعلام ...>>>... |