|
| |
ورحل الشيخ الصالح بقلم: سليمان بن إبراهيم الفندي
|
رحل الشيخ الصالح، عثمان الصالح.
علمٌٌ من أعلام التربية، وأديب من رواد الأدب، غرس الغرس، وزرع الزرع، ورعاه، حتى استوى على سوقه، وأعجب الجميع نباته.
عثمان الصالح وهو في مرحلة الشيخوخة، وفي العقد التاسع من عمره يحمل القلم في جيبه.
شارك في الكتابة في قضايا التربية والتعليم والقضايا الوطنية، والتأريخية، والاجتماعية، والدينية، والأدبية، والثقافية.
كان منزله ملتقى للمثقفين، والأدباء، والمفكرين، وبوفاته - رحمه الله- يكون قد مرّ عقد من الزمن على تأسيس اثنينيته التي هي منبرٌ للأدب والثقافة وجميع قضا......... |
التفاصيل |
| | |
الذي أعطى كلَّ شيء خلقه ثم هدى ناصر البيشي
|
إلى أُسرة الفقيد الشيخ عثمان الصالح - رحمه الله ..
قال تعالى في كتابه العزيز {إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُم مَّيِّتُونَ}. وقال {كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ثُمَّ إِلَيْنَا تُرْجَعُونَ}.
المصاب جلل الواقع على النفس شديد، كما أن الصوت واسطة التعبير، فالقلم بالنسبة لي هو تدفُّق روحي، بالنسبة للوالد - رحمه الله -: عرفته عالماً جليلاً ونفس......... |
التفاصيل |
| | | |
وحي الضمير
|
يا جرح قلبي كيف ندله وننساك
ما تنسى يا مدهل الغانميني
حنت معاليق الحشا فقد لاماك
أحن وجذب في حنيني ونيني
يالشيخ يا وافي الخصايل بكيناك......... |
التفاصيل |
| |
الفقيد الغالي
|
أبا طارق وكَمْ في النفسِ حُزْنٌ
بِفَقْدِ أميرِنا شَهْم الرِّجالِ
أُعزِّي النفسَ قبلَ الغيرِ مِنّي
وَهل أُوفيهِ؟ مِنْ بابِ المحالِ
(أبا فيصلْ) ويا فَذًّا عَرفْنا......... |
التفاصيل |
| | |