من نِعم الله أننا نرى ضعفنا والعجز فينا، وهو يتكئ على قدرة الله ورحمته ومغفرته، فما نعجز عن حمله أو تسويته نلجأ إلى الله، فنطلب العون من لدنه سبحانه، ونستغيث بشيء من صفاته.. ومن البديهي أن تُسيطر على كل المواقف قوّة الله ومشيئته، فالحمد لله أنّ لي ربّاً وملجأ أخشاه وأتوجّه إليه. وأمام المرض الذي اعترض طريق معالي الأخ غازي القصيبي.. أسأل الله
...>>>...
أهدى إليّ الأستاذ خالد بن حمد المالك رئيس تحرير صحيفة الجزيرة كتاباً حوى رؤية العديد من الكُتَّاب والمثقفين في الوطن العربي في (متنبي العصر).. معالي الدكتور/ غازي القصيبي. وكنتُ ممن حضر ليلة الاحتفال بالإصدار في مركز الملك فهد الثقافي، بحضور معالي وزير الثقافة والإعلام والمتحدث الرئيسي أ/ خالد المالك، ونقلتُ إعجابي إلى الصديق الأديب إبراهيم
...>>>...
سعادة رئيس تحرير صحيفة الجزيرة الأستاذ الكريم خالد بن حمد المالك الموقر..
يطيب لي أن نهنئكم بالمستوى الذي وصلت إليه صحيفة الجزيرة من المهنية الإعلامية الجيدة وسعيها كوسيلة إعلامية ورقية مقروءة لتزويد القارئ أينما كان موقعه بوطننا الغالي بكل ما يستجد في شئون الحياة اليومية وإثرائه بالمعلومات القيمة والمفيدة.
وأودّ أن أشيد هنا بالجانب الثقافي الذي تميزت به هذه الصحيفة وبحكم أنني من المتابعين
...>>>...
سعادة الأستاذ الكريم خالد بن حمد المالك رئيس تحرير صحيفة الجزيرة طيب الله حياته
وقد فرغت للتو من قراءة «الأسطورة» أقصد الاستثناء غازي بن عبدالرحمن القصيبي، مجدداً قراءتان سابقتان عبر المجلة الثقافية بعدديها 273-274 الصادرين عن صحيفة الجزيرة مثمناً لمحبوبتنا الجزيرة ولربانها المتجدد وساعده الممتد د. إبراهيم هذا الاستثناء التنويري في وقت تتقاذف الوفاء المنافع، والصدق الأهواء، تؤكدون فيه ما جبلتم
...>>>...
لم يكتف شخصية العام بأن يكون مكرما؛ فشاء أن يكرم ضيوف الجنادرية وبعض الباحثين والإعلاميين؛ فاستضافهم في دارته الجميلة، وأدار معهم حواراً ثرياً حول الثقافة: شؤونا وشجونا، والشعر: حضوراً وغياباً، وأعماله الكاملة التي فاجأ بها الجنادريين في مجلد كبير ذي لون مشع، والمنتقى منها في مجلد صغير؛ ما مثل مادة خصبة للدارسين والمتلقين ومحبي الشعر الجميل.
تشرفت بجيرة أبي عبد العزيز: عبدالله بن إدريس الشخصية المكرمة في مهرجان الجنادرية لعام 1431هـ، وكنت استأجر ملحقاً من بيته الذي انتزع مع بقية البيوت لتوسعة طريق الفرزدق الحالي. ونعمت بجواره الطيب عامين كاملين والحمد لله، كان نعم الجار وتعلمت منه الكثير المثير. وتعرفنا بطبيعة الحال، إذ كنا نحن السودانيين وما زلنا نحرص على التعرف على الجيران ونحرص على زيارتهم والتودد إليهم ومشاركتهم في الفرح
...>>>...
أشعل مهرجان الجنادرية للتراث والثقافة منذ أيام شمعته الخامسة والعشرين في عمر شبابه المتجدد، ربع قرن حافلة بإحياء التراث وتجديد الثقافة واستعراض جملة من الفنون الشعبية تشمل كل مناطق وأطياف الوطن، ويقف وراء هذا الإنجاز وغيره من سيل الإنجازات بدءاً بنشاطات الحرس الوطني وتواصلاً مع الإنجازات الشاملة التي عمت أرجاء الوطن بل وتجاوزت الحدود، يقف وراءها ويشد أزرها ويدفعها إلى المزيد رعاية كريمة
...>>>...