ولأن مبدأ التطوير في صناعة المعلمة لا تتحقق له دعائمه ما لم تخضع التجربة للتقويم من خلال دراسة الواقع والخلوص بنتائج أداءاته وأوجه تنفيذه، فقد تمحورت الجلسة الثانية في هذا المدار حيث جاءت الأوراق الثلاث عن دور إدارة...>>>...
نجحت الجماهير نساء غزة ورجالها فيما عجزت عنه الأسرة الدولية وحكومات الدول الصديقة للفلسطينيين من حكومات عربية وإسلامية وأوروبية شرقية وغربية؛ ففي الوقت الذي لا يزال فيه مجلس الأمن الدولي عاجزاً عن إصدار بيان رئاسي...>>>...
وصلني خلال الأيام القريبة رسائل عبر (الإيميل) على غير ما تعودته من رسائل إذ تحمل هذه الرسائل تساؤلات عن عدم تطرقي لما يحدث في الساحة من قضايا تتعلق تحديدا بالمستوى المتدني في بعض الأعمال المشارك بها في المعارض...>>>...
كنت في دمشق والمناسبة حضور معرض دمشق الدولي للكتاب في دورته الثالثة والعشرين وبالمناسبة فإنه على الرغم من تعدد دور النشر العربية والأجنبية والمكتبات المختلفة التي شاركت في هذه التظاهرة الثقافية الضخمة إلا أن عناوين...>>>...
حينما زرته في منزله قبل حوالي شهر، رأيته وهو في أصعب مراحل مرضه كما هو دائماً وكما عرفته منذ سنوات كريماً بشوشاً مبتسماً يجيد الاحتفاء والانصات، وكأنه - رحمه الله - لا يعاني من المرض وشدة الألم. كانت المرة الأخيرة...>>>...
عندما دخل سامي الجابر الملعب في يوم الاحتفاء به قال المعلق الإنجليزي على قناة مانشستر يونايتد التي كانت تنقل المباراة: (هذا اللاعب لعب في أربعة مونديالات وسجل فيها ثلاثة أهداف.... شيء لا يصدق)، بهذه الصورة يرى المعلق...>>>...
عيون القصائد يكحلها شاعر (جميل)!! * القصائد التي تدفن أغلى ذكرياتك في قلبها.. تصبح أنت جزءاً منها!! * القصيدة التي تحاول الخروج بها عن (النص).. ربما تكون (بصمة) لك في سجل الشعراء.. أو (وصمة) بك في جبين الذوق.. لذا...>>>...
أجزم بأن الأمير عبدالله بن مساعد وأخيه عبدالرحمن قد أوقعوا الأندية في حرج كبير مع نجومها بل وجهوا للأندية الضربة القاضية من خلال حضور مانشستر يونايتد بكامل نجومه وسط كرنفال كروي رائع لا شك أن سامي الجابر يستحقه،...>>>...
في الأسبوع الماضي قامت المؤسسة القضائية لدينا بإصدار عدد من الأحكام التي تشهر سيف العدالة الصارم ضد مَنْ سعوا في الأرض فساداً، وضد مَنْ تربصوا بأجمل مخلوقات الله أجنحة المستقبل وأحلام الغد، فقد اقتص سيف القضاء الباتر...>>>...
فقدت الساحة الصحفية.. واحداً من الرواد الأوائل في عالم الصحافة.. كان أحد أركانها.. وأحد الذين ساهموا في تلك النقلة الكبرى.. والمنعطف التاريخي.. الذي شهدته الصحافة السعودية خلال العقود الماضية.. وأحد شواهد عالم...>>>...
كنت في التاسعة من العمر أو هي تزيد قليلا حينما حمّلني والدي (الصلف) ما لا يحتمل الطفل إذ شدّ لي بطان (الذلول) وسوّى (الشداد). ثم ناولني بندقية قديمة من البنادق ذات الاصبع الواحدة ووضع بها طلقة أو طلقتين لا أكثر...>>>...