|
الإدمان د.عبدالرحمن بن سعود بن ناصر الهواوي
|
هناك بعض أنواع الإدمان تؤدي بأصحابها إلى الهلاك، والأمراض المتنوعة. وهناك أنواع أخرى من الإدمان لها مضارها ومنافعها. ونحن هنا سنتحدث عن هذا الإدمان الأخير مبينين مضاره ومنافعه. فهناك بعض الأشخاص مدمنون على متابعة ومشاهدة الفضائيات العربية، وهناك أشخاص آخرون مدمنون على قراءة الجرايد والصحف العربية، خصوصاً
|
التفاصيل.................................................................................................. |
من واقع كليّات المجتمع د. خالد بن محمد الصغيِّر (*)
|
لن أتوقّف عند تاريخ، ودور كليّات المجتمع، ووظائفها، وأهدافها، وفلسفتها، ومميّزاتها، وتطلُّعاتها، لأنّ هذه المعلومات مطروحة في كثير من الأدبيات ذات العلاقة وهي أيضاً في متناول المطّلع الراغب في التزوُّد بمثل هذه المعلومات، وإنّما أريد أن أتجاوز ذلك إلى مناقشة الواقع الذي انتهينا إليه بعد الشروع في تأسيس
|
التفاصيل.................................................................................................. |
لعب الأطفال ليست مجرد لعبة محمد عبدالرحمن النفيسة
|
مما لا شك فيه أن في اللعب ثقافة وتطويراً وابتكاراً وتوسيعاً لمدارك الإنسان، وبخاصة الأطفال، ففي اللعب تنمية لقدراتهم الحركية والجسمانية علاوة على تنمية لعقولهم وذكائهم، وهذا ما يؤكده علماء النفس، وأن ما يقدم للطفل من ألعاب وبرامج كرتونية يسهم لحد كبير في تشكيل فكرة للعالم من حوله بغض النظر في صواب الفكرة
|
التفاصيل.................................................................................................. |
المطر د. عبد الله بن إبراهيم الجندل (*)
|
يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (رحم الله امرأ أهدى إلي عيوبي)، ويقول شيخنا علي الطنطاوي - رحمه الله -: (وما في الدنيا شر لا خير معه، ولا خير لا شر معه، إلا طاعة الله وابتغاء الآخرة، فهذا هو الخير الخالص)، وقيل: (في كل محنة منحة)، ومن هنا فإن ظهور بعض السلبيات، يكون دافعاً إيجابياً لتشخيص الواقع، ووقفة
|
التفاصيل.................................................................................................. |
اتفاقية حقوق الطفل.. كيف نفعِّلها في مدارسنا؟ فهد الحوشاني
|
بالرغم من السنوات الطويلة التي تجاوزت بنا زمن الكتاتيب والتقدم الذي حققته خطط التربية إلا أن أسلوب التدريس ما يزال بنفس الطريقة التي تعتمد على الحفظ والتلقين والتعنيف والزجر وعدم مراعاة الفروق الفردية بين الطلاب، سواء في نوعية التعليم أو بالمعاملة! ورغم أن (المطوع) لم يعد موجوداً إلا أنه ترك لأحفاده
|
التفاصيل.................................................................................................. |
هي الرياض !! علي الخزيم
|
الرياض، هذه المدينة الجميلة، زادها الله ميزاتٍ، جعلت القلوب تتعلق بها، وطناً وملاذاً لكل الفصول؛ فالرياض وإن كانت في قلب صحراء نجد متغيرة المناخ، إلا أنها لا تتقلب ولا تتلون لأبناء الوطن وضيوفه الكرام، ولا للأصدقاء عرباً وعجماً، فقد استلهمت مدينة الحب والإنسانية من الصحراء شيماً وخصالاً وأصالة وفروسية
|
التفاصيل.................................................................................................. |
|
|
|