يعد انتنشار مجموعات القراءة في المدن بين الشباب والشابات ظاهرة صحية تدل على ارتفاع الوعي بأهمية القراءة ودورها في نهضة المجتمع، وقد خصص لها الدكتور ساجد العبدلي فصلا كاملا في كتابه (اقرأ: كيف تجعل الكتابة جزءا من حياتك) وذكر أن مجموعة القراءة تهدف في المقام الأول، وقبل كل شيء آخر، إلى جعل الإنسان يقرأ، وجعل القراءة جزءا أساسيا من حياته. وبعد هذا الانتشار انتقلت الظاهرة الحميدة إلى العالم
...>>>...
لا أدري إن كان هذا الموضوع يندرج ضمن الأدب الرقمي أم لا، لكن الأكيد أن الكتاب الصوتي سيكون لو لقي الاهتمام الذي يليق به من أهم أدوا ت التثقيف في هذا العصر، فهذا العصر تميز بانتشار أجهزة مشغلات إم بي ثري والآيبود بين الشباب، حتى أصبحت رفيقة آذانهم في أسفارهم وتمارينهم وكل شؤون حياتهم. وبدلا من الاستماع إلى أغان هابطة في الذوق والكلمات سيكون أجدى وأكثر نفعا لو قضوها في نهل الفائدة من بطون
...>>>...
إن تاريخ الوجدان الشعري عند العرب مؤسّسٌ أصلاً على الاهتزاز للإضاءات السريعة الخاطفة سواء أكانت فكرية أو وجدانية، وإن قصائد البيت الواحد ضاربة في أعماقه ووجدانه وتاريخه أيضاً، مما ينفي صحة الزعم أو الادعاء بأنها أثر من آثار المذاهب الغربية، وتيارات الحداثة والاستيراد التي تركت بصماتها واضحة في شعرنا، وكأن زامر الحيّ لا يطرب إلا إذا شهد له آخرون من غير سكانه ومن خارج بيئته وأرومته.
...>>>...
انتشرت في موقع تويتر ظاهرة سرقة التغريدات وإبداعات المغردين، فبالرغم من وجود خيار إعادة الإرسال تحت أي تغريدة إلا أن البعض يفضل أن ينسخها ويلصقها ثم يرسلها باسمه دون إشارة إلى صاحبها الأصلي أو الإشارة إلى اقتباساها بعلامتي تنصيص أو إظهار أنها من المنقول، موهما القارئ أنه صاحبها الأصلي. وأطرف سرقة في تويتر جمعها المغرد فهد عبدالعزيز في صورة تظهر تبرم مغرد من سرقة التغريدات ونسبتها إلى غير أصحابها،
...>>>...