لن ينتهي الحديث حول الراحل الكبير الدكتور غازي القصيبي (1960-2010م) لتبقى مسودات أعماله التي لم تر النور، بما فيها وثائقه وخطاباته ونصوصه، مسؤولية أسرته. وإذا كنا قد قرأنا سيرة القصيبي الشعرية والإدارية والحياتية مجتمعة أو متفرقة في كتبه كما في (حياة في الإدارة والمواسم والوزير المرافق وغيرها) فإن سيرته
...>>>...
|