Al Jazirah NewsPaper Thursday 22/10/2009 G Issue 13538
مقـالات
الخميس 03 ذو القعدة 1430   العدد 13538

كيف تمت التوعية بمرض إنفلونزا الخنازير في مناطق المملكة المختلفة، هل كانت بطريقة ابتكارية علمية عقلانية متزنة أم أنها لم تخل من تهويل وإفزاع أثَّر سلباً على المواطن والمقيم أو حتى أنها كانت على العكس من ذلك تقليل من خطورة المرض وعدم اكتراث به من قبل المسئول والمدير، وهل روعيت الفوارق الثقافية والعلمية ...>>>...

في الوقت الذي كثرت فيه المطالبة بفصل وزارة الإعلام عن الثقافة، أو على الأقل تغيير مسمى الوزارة إلى وزارة إعلام فقط دون الزج بلفظة الثقافة ربما لرؤية أولئك المطالبين بعدم اضطلاع الوزارة بدورها المأمول ثقافياً وتركيزها على الجانب الإعلامي فقط..

وإن كنت لا أدّعي معرفتي بمبررات ذلك إلا أنني ...>>>...

منذ أن بدأ الفن السابع (السينما) بثه في العام 1839م، والشاشتان الكبيرة والصغيرة ترسلان سيلاً ثقافياً هادراً، ساهم في تقارب الشعوب العالمية، لا أحد ينكر مثلاً أن السينما الأمريكية ساهمت وعلى مدى سنوات في نشر الثقافة الأمريكية في العالم وكانت من أهم الأسباب لهيمنة هذه الثقافة بدأ من الهامبرجر وانتهاءً ...>>>...

أرى من كثير من الناس أموراً لا تعجبني، وتضايقني.. فانتقدها في نفسي وأعيبها، وربما أتمادى وأتحدث عنها بتهكم واضح مع أصحابي أو المحيطين بي.

فعيني وهي تتفحص أحوال الناس، تكشف لي عيوبهم.. وتبين لي زلاتهم.. وأذني وهي تسمع ما يقوله الناس، تكشف لي نقصهم..

وتؤكد لي سذاجتهم.. وعقلي ...>>>...

حينما تطلق كلمة الحوار، ينصرف الذهن إلى النقاش أو الحديث فقط، ولكن هذا الفهم لا يعبر عن مفهوم الحوار الدقيق، إذ إن الحوار في معناه اللغوي يرجع إلى المحاورة والمجاوبة، والتحاور أي التجاوب وهم يتحاورون أي يتراجعون الكلام،

وحينما نطبق ذلك على واقعنا نجد أن الحوار عادة يكون بين شخصين أو أكثر، ...>>>...

أثارت العبارة التي أطلقها الشيخ/ عايض القرني، في وصف منتقدي قصيدته (لاإله إلا الله) التي شدا بها الفنان/ محمد عبده، ردود فعل عديدة، أحصيت منها ما يقرب من ثلاثين مقالة تراوحت ما بين الهادئ والعنيف، وكان من الممكن أن تمر (بائعة الفصفص)، كما مرت غيرها من آراء لا تعجبنا، غير أن الردود المنفعلة تحديدا التي ...>>>...

..أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: (قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلًا)؟! (الكهف: 37)، وهو يحاوره بالوعظ والدعاء إلى الإيمان بالله وبالبعث والتطهّر من الشرك والتشرّف بالإيمان والتوحيد، وخلع جلابيب الكبر والطغيان والظلم ...>>>...

 
 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد

الريـاضيـة

الاقتصادية

خدمات الجزيرة

الإعلانات

الإشتراكات

الأرشيف

البحث

اصدارات الجزيرة