أبدع الرئيس الأمريكي أيما إبداع وهو يخاطب العالم الإسلامي. وكأني به وقد دخل لباب كثيرين عندنا بالطريقة ذاتها التي دخل بها لباب قومه يوم أعلوا شأنه ومنحوه (عرش) أمريكا. فمنذ سبتمبر 2001م، وبعد (سبع سنين) شداد على الناس في كل مكان، جاء أوباما، خطيبا مفوها، بسبعة مقومات اجتمعت له: |