لكل عصر سمته التي يُعرف بها، وهذه السمة غالباً ما تكون معيار التفاضل والتمايز بين الأمم والشعوب، بدءاً من العصر الحجري وانتهاءً بعصر الصناعة والإنتاج، ومنه إلى عصر التقنية والمعلوماتية، وها نحن نلج عصر الإبداع وصناعة الفكر والابتكار. والفكر الذي نعنيه هو الفكر المنتج القادر على توظيف الصناعة والاقتصاد
...>>>...
|