|
ألقيت في حفل منح جائزة الملك فيصل العالمية عام 1428هـ 2008م |
حان اللقاء فهات الطرس والقلما |
واكتب عن القلب ما أخفى وما كتما |
واسكب جداول وُدٍّ في تدفقّها |
تنداح عبر المدى أصداؤها نغما |
|
|
سعدنا بالأرقام الضخمة التي دفعت مقابل اقتناء الكتب في معرض الرياض الدولي للكتاب.. ذلك أننا استنتجنا منها أننا شعب مثقف مقبل على القراءة.. لكن هل تعكس هذه الأرقام الحقيقة أم إنها مجرد ادعاء ورغبة في المحاكاة؟ |
ليس الجزم يسيراً فنحن دون ريب نشتري بشوق ونقتني بحرص ومحال أن يكون كل هذا ادعاء....>>>... | |
|
في كل مرّةٍ أغسل فنجان قهوتي، وعندما تنبعث رائحة البنِّ المتراكم في قعر الفنجان، تأتي صورتكِ في عينيّ، يملأ طيفكِ المكان في داخلي ويمر خفيفاً بجواري، إنها أنتِ: عبقٌ مَرَّ في منتصف الطريق، وأنا ألهث.. فخطفني! |
كانت أغصان الزنبق على ضفاف النهر باسقةً تؤشر لي من بعيد: أن أقبِل وانتزع الفرح....>>>... | |
|
ياللمشاعر حينَ تقسو فجأة..؟! |
|
|
* مي، تلك المرأة التي صنع منها (ذو الرمة) كياناً لها في دولة الشعر، من صفاتها وأخلاقها، وسجاياها. |
من جلالها، ومن دلالها، ومن كبريائها نسج الآخرون وقلّدوا، لكنهم لم يبلغوا الشأو مهما حاولوا. |
كان من الطبيعي أن يلتهب من حولها من ذات الجنس، غيظاً، وحقداً، وحسداً، وكمداً، فوظفن ...>>>... | |
|
كانت لدي صديقة جيدة.. لم أكن أعرف عنها شيئاً يذكر؛ لم أكن أعرف مثلاً هل هي متزوجة أم عزباء؟ مع من تعيش؟ وهل تتولى زمام حياتها أم أن غيرها من يفعل.. لم أكن أعرف عنها أي شيء سوى أنها صديقة جيدة.. |
يرسل الألماس لمعانه العميق من بعيد بسحر مستحوذ أخاذ.. لكن ما الفرق بينه ...>>>... | |
|
قلب ناظريه في محل بيع الألعاب ليختار ما يفرح ابنه الذي بدأ يتفتح كزهور الربيع المخضر في بلاده.. لفت انتباهه ذلك الرجل الطيب.. أراد أن يدخل البهجة إلى فلذة كبده أيضاً.. كان ينتظر أن ينتهي ابنه من اختيار ما يريد.. ابتسامة الأب بدت مميزة يشع منها حب لا نهاية له.. |
|
|
| |
| خدمات الجزيرة
|
|
اصدارات الجزيرة |
| |
|