|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
أنا.. وطفلي.. والشعرة البيضاء إبراهيم بن سعد الماجد
|
قال لي طفلي يوماً.: بابا.. بابا شعرة بيضاء في رأسك..!!
فقلت له«لا شعورياً» اسكت فليست بيضاء..؟!
فقالت«أمه»: بل بيضاءناصعة البياض فأهلاً ومرحباً بها.. فقلت من شدة الغيظ: أأنت إذاً معيّرة ذاك العربي«الشاب» يوم رأت شعره شاب:
عيَّرتني بالشيب وهو وقار
ليتها عيَّرت بما هو عارُ.........
|
التفاصيل | |
شتان بين هذه وتلك نجود أحمد / الرياض
|
كلمة نفتقدها كثيراً.. ونطلب تواجدها في سلوكياتنا وأعمالنا ومواقفنا...
التفاني في العمل.. مفهوم حائر في ساحة الواقع.. نعم.. أصبحت هذه الكلمة مظلومة حائرة.. تبحث عن من ينصفها.. ويعيد لها نقاءها.. ومدلولها الصادق.
هناك موظفة تستشعر دورها وتدرك معنى كلمة موظفة.. وتدرك أبعاد وخطورة مهنتها..
وأخرى همها الراتب آخر الشهر فهي مجرد موظفة تقبض وتنفق..
فهناك من تربي الأجيال.. وهناك من ترعى المرضى.. وهناك.. وهناك.. وللأسف هناك البعض القليل أخذن مسلك الوظيفة للتسلية وهاجسها الأول.. وهمها الأكبر ما ستحص.........
|
التفاصيل | |
|
|