قلّ أن تجد منزلاً لا يوجد فيه جهاز (بلا ستيشن) بنوعيه العادي والمحمول، وما وجد هذا الجهاز في منزل إلا ووجدت رب الأسرة يتذمر من إدمان أطفاله على اللعب فيه لساعات طويلة، بل إن الأمر امتد لكبار السن من أصحاب المراهقة المتأخرة الذين استأجروا شققاً واستراحات، وجلبوا أجهزة عرض (بروجيكتور) وأمنوا أجهزة (البلاسيتشن)، ...>>>... |