أقرت اللجنة العلمية في مركز حمد الجاسر الثقافي مشروع تحقيق كتاب (معجم ما استعجم من أسماء البلاد والمواقع) لأبي عبيد عبدالله بن عبدالعزيز البكري الأندلسي، وقد شكل فريق عمل علمي للقيام بهذه المهمة العلمية برئاسة معالي الأستاذ الدكتور عبدالله بن يوسف الغنيم) رئيس مركز الدراسات والبحوث الكويتية)، ويشاركه في عضوية الفريق في الفترة الحالية كل من الأستاذ الدكتور عبدالعزيز بن ناصر المانع (أستاذ
...>>>...
حصد الكاتب الصحفي المصري حسين أبو السباع جائزة الاستحقاق ضمن جوائز ناجي نعمان الأدبية للعام الحالي 2007، والتي تصدر عن دار نعمان للنشر ومقرها العاصمة اللبنانية بيروت. وقد بلغ عدد المرشحين للجائزة 612 مشتركاً ومشتركة، جاءوا من إحدى وأربعين دولة من منغوليا إلى الأرجنتين، وكتبوا في لغات عديدة منها العربية والفرنسية والإنجليزية والإسبانية والرومانية والألبانية
...>>>...
القيم الإنسانية من مسلّمات الطبع الإنساني السويّ في كل عصر وثقافة.. ومع هذا فهي تشكّل كل حياة الإنسان، في حالتي وعيه أو لا وعيه، أي أنها من الخطورة في البناء الشخصي والاجتماعي والحضاري، بحيث يغدو البحث فيها من أشدّ القضايا ضرورة إلحاحاً في أمة نابهة. فلا غرو إذن إن كانت مدار رسالات الأنبياء والرسل ومحط انشغال الثوار والمصلحين، في كل زمان ومكان.
كاتب الحزن اللاتيني غابريل غارسيا ماركيز يبلغ هذه الأيام عامه الثمانين وهو لا يزال معبأ بنوع أدبي خاص به، نوع لا يشابهه فيه أحد.. ذلك المتمثل في حزن العالم اللاتيني الذي تخلق من انصهار العديد من الحكايات المرة، والمواقف المؤلمة، والعادات السيئة والأقنعة والأكاذيب، فكان غابريل غارسيا ماركيز هو الذي يقدم هذا المزيج الهائل من معاناة أمة بأكملها.
يلتقي الفن التشكيلي بالإبداع الأدبي من خلال تعالق إيحائي تنمو فيه أواصر القربى بين إبداع الريشة وعطاء الإبداع.. إلا أن ما يُلاحظ في هذا السياق هو تطور العلاقة بين الفن التشكيلي وبين العمل الأدبي على نحو ما تجده عند أحلام مستغانمي في روايتها (فوضى الحواس) حينما جاء البطل أو الشخصية الرئيسة في العمل بهيئة فنان تشكيلي.. كا أن هناك ترابطاً إيحائياً آخر حينما يتكئ الإبداع الأدبي على الفن التشكيلي على
...>>>...
كل الناس تعرفه، من مختلف الفئات والبلدان، كبار القوم، المثقفون، القراء العاديون، حيث يجد الجميع في مكتبته الشهيرة ما يبحث عنه من أنواع الكتب التي عاش شيخ الناشرين المصريين محمد مدبولي طيلة حياته ومنذ الخامسة من عمره، وحتى اشتعل الرأس شيباً، وهو يحمل رسالة نشر العلم، والتنوير والثقافة، كان أمياً لا يقرأ ولا يكتب، لكنه علم نفسه بنفسه، حيث بدأ بائعاً للصحف، إلى أن أصبحت
...>>>...
ورد ل(المجلة الثقافية) تعقيب من الدكتور إبراهيم بن مبارك الجوير حول ما نشر في العدد قبل الماضي من الاحتفاء العالمي بالمئوية السادسة لابن خلدون في ظل تغافل أمته وعقوق ابنائه عن هذا (الرمز)، وقال:
الأفكار التي طرحها عبدالرحمن بن خلدون تتميز بأنها استقرائية وجاءت بعد دراسته للواقع الاجتماعي والمقدمة من وجهة نظري كتبها بعد أن كتب التاريخ، الشهير ب(تاريخ ابن
...>>>...
نشرت دار الفيصل الثقافية كتاب (عبدالله الناصر الوهيبي... الماهر.. الساخر) للأستاذ محمد بن عبدالرزاق القشعمي بادرة وفاء من المؤلف تجاه الراحل الذي قضى -رحمه الله- حياته في خدمة العلم والكلمة معلّماً وباحثاً ومحاضراً ومحققاً وهو -بحق- أحد أعلام الثقافة، ومن المهتمين بالأدب العربي والتاريخ والجغرافيا، وقد عمل الأستاذ عبدالله الوهيبي مديراً للتعليم الابتدائي بوزارة المعارف في بداية نشأتها
...>>>...