(.. قررت فجأة أن أركب أول طائرة إلى « أديس»... فاجأتني هكذا رغبة الرقص،، هذه هي أجسادنا ، تباغتنا أحيانا «أحيانا..؟؟؟» برغبات مضحكة وربما شريرة، لا بأس فلأتعود على التصالح مع جسدي على أن أفلسف أمر الرقص هناك تحت أمطار أديس وسمائها السخية ، عجيب هذا الأمر ، تشد رحالك من مدينة ترى الرقص عيبا ، إلى أخرى ، تتحاور أزقتها وشوارعها بالموسيقى دون
...>>>...