ملتقى النص العاشر استقطب أسماء ربما يشاركون للمرة الأولى في النادي، وغاب عن الملتقى نجوم كان يحظى بهم في كل ملتقى من أمثال: د. معجب الزهراني، د. معجب العدواني، د. صالح زياد، د. صالح معيض الغامدي، د. محيي الدين محسب، د. حسين المناصرة د. محمد مريسي الحارثي وآخرين. ربما كان النادي يهدف إلى عدم تكرار الأسماء وإعطاء المجال أمام أسماء جديدة.
قالت د. فوزية أبو خالد (الشاعرة المعروفة) إن قصيدة النثر ما زالت هناك أبواب موصدة أمامها، مع العلم أنها أصبحت محبوبة ولكنها لا يمكن أن تنافس الشعر المقفى في ساحات المدارس مثلا أو برنامج شاعر المليون؛ فلم تتعود الذائقة عليها لا جماليا ولا بنيويا، وغيابها يجعل الذائقة لا تتعود عليها؛ فهي ليست عرضة للأساتذة أن يناقشوها.
...>>>...
جائزة محمد حسن عواد وجائزة نادي جدة الأدبي للدراسات الأدبية والنقدية ستكونان جائزتين يحظى بهما النادي من الأديب ورجل الأعمال أحمد محمد باديب، وسيكون مقدار كل جائزة 200 ألف ريال سعودي وتكون بالتناوب، مرة جائزة محمد حسن عواد ومرة جائزة أدبي جدة.
جمادى الآخرة من هذا العام سيشهد نموذج وشروط الجائزتين، لتصبحا من الجوائز المهمة في المملكة.
باديب نموذج للبار لوطنه، فهل سنشهد قيام جوائز أخرى
...>>>...
لماذا يا عزيزي عفا الله عنك وعافاك، رمزت للسبعين بأنثى مستبدة، تشيح بوجهها عنك، وتعاتبك، إن بلغتها ووصلت إليها ولم تسامرها وتداعبها، بل وصل بك الأمر لأن تعترف أنك لم تفرح حتى بمقدمها، وتشير لذلك بالبيت:
...>>>...