هُنا تَخْلُصُ النَّجوى إلى عِزِّ أجدادي
|
ويحكي مَذاقُ (الهَيْلِ) عَنِّي لأحفادي
|
ومِن ها هُنا نَدَّ المدادُ - مَآلُهُ
|
إليكَ - وَسَالَ الوَجدُ من بُحَّةِ الحادي
|
هُنا باتت الكثبانُ أمراً تَوَثَقَتْ
|
عليهِ العُرَى فَافْتَرَّ عن دَهشَةِ الصَّادي
|
لَكَ الكَوثرُ المسكوبُ حيثُ تَآزَرَتْ
|
فُلولُ المُنى و انْداحَ فَجرٌ بَأَبعَادي...>>>...
|
|
|
كلُّ شيءٍ رغم المسافاتِ عندي
|
شئتِ هجري أمْ شئتِ بالعقل ودِّي؟
|
وهناءٌ ما لاح يوماً بصدِّ
|
لا أريدُ اللقاء إلاَّ بوعدٍ
|
ربما شأنُك المعظِّمُ شأني
|
أشرع البابَ مستزيداً لقصدي
|
ربما قرْبُك المهيِّجُ قرْبي
|
صيَّرَ الوقتَ من سناك ووجدي
|
|
|
كالشُّعاعِ الرَّقيقِ يُفضِي بهِ البدْ.................
|
....................رُ ، وكالشَّوقِ خانَهُ الأغلالُ
|
هبطَ الأرضَ وهْوَ بينَ السَّماوا.................
|
....................تِ مدلًّى كما تُدلَّى الحِبالُ
|
هبَطَ الأرضَ قلبُه قلبُ صَبٍّ.................
|
.................,,,وبعينيهِ فِكرةٌ وسؤالُ...>>>...
|
|
|
|
|
|
صفحات العدد
|
|
خدمات الجزيرة
|
|
اصدارات الجزيرة
|
|
|
|