Al Jazirah NewsPaper Wednesday  17/02/2010 G Issue 13656
مقـالات
الاربعاء 03 ربيع الأول 1431   العدد 13656
 

لا أظن أن هناك محافظة في بلادنا تعاني من شح المياه، وخطورة نفاده في أي لحظة ك(محافظة بيشة)، التي كانت منذ القدم منطقة النخل والخضرة والأرض الخصبة حتى قيل: (لو مع بيشة بيشة ما ضاقت العيشة)، غير ان بقاء الحال من المحال! فقد تسبب انقطاع المطر لسنوات، ونفاد المخزون المائي الذي تختزنه الآبار، والسد العملاق، ...>>>...

هل كانت حالة فردية لا تستوجب التوقف, ولا يجب أن يُنظر إليها في سياقها؟ وهل هي محكومة بشخص ذلك (المعلم) وبظرفها الزمني, فتأخذ حكم الشاذ الذي لا يُعتبر؟ وهل هي منفصلة عن فكر ما (سائد)..وقناعات مستقرة, واعتقادات متراكمة؟ أم هي فقط ما ظهر وأُعلن, وليس وراءها إلا نزعة مستظرف نزق..؟

- أطرحُ ...>>>...

انتقلت النعرات القبلية من الأرض إلى الفضاء بعد أن طوّرت من طريقة نصب أفخاخها لجيل تربى زمناً بعيداً عن تأثيرها وغوغائيتها التي لا تفضي إلى خير! ومن الفضاء تطلق غمغماتها وصيحاتها ونزعاتها.....

.....ومعيدة ما اندثر من رسومها باستخدام التقنية لتصل إلى كل البيوت وإلى عقول لا تعرف معنى وخطورة ...>>>...

ما زالت طائفة منا غير قليلة العدد تؤمن بأن في وسعها أن تعيش حياتها بمعزل عما يحدث في العالم من متغيرات، وما يعيشه من صراعات، وما ينتجه من حسن وسيئ!.

هذه الطائفة الممانعة الرافضة المواجهة تريد أن تحبس نفسها في سجن عالي الأسوار، تقوم على جهاته الأربع أبراج مراقبة بمناظير ونواطير ورجال غلاظ ...>>>...

تخيل الحب

بددت يوم الأحد الماضي من بعد صلاة الفجر إلى ما بعد صلاة الوتر قرب منتصف الليل في اللعب بالماء، كأي طفلة غرة لم تلدغ طراوة أصابعها بعد عقارب الوقت،....

.... ولم تغلق معابر قلبها المتفتح للتو خشية الخيبات ولا تعنيها من قريب أو بعيد عقدة العمر ورهاب السنوات. فكنت ...>>>...

عودة للرياض وما يحدث فيها، المتوقع أنك عندما تكون في تقاطع أن تنظر في ثلاثة اتجاهات، حتى تنجو من حادث أليم، الحقيقة عكس هذه تماماً فأنت في حاجة إلى أن تنظر إلى ستة اتجاهات حتى لو كان هذا التقاطع ممهوراً بإشارة ضوئية بكامل أطياف الألوان «أحمر- أخضر - أصفر- وحتى أزرق لو لزم الأمر!!» ستة اتجاهات؟ ...>>>...

من القضايا الطارئة علينا ما أخذنا نسمع به من فترة قصيرة عن تصنيف الجامعات وترتيبها ثم موقع الجامعات العربية والسعودية ضمن هذا الترتيب، وما أدى إليه ذلك من تسابق بين الجامعات السعودية للحصول على مراكز متقدمة، ومن ثم ما حصلت عليه جامعة الملك سعود من مركز متقدم جعلها بين أفضل مائتي جامعة في العالم. ...>>>...

 
 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد

الريـاضيـة

الاقتصادية

خدمات الجزيرة

الإعلانات

الإشتراكات

الأرشيف

البحث

اصدارات الجزيرة