هل كانت حالة فردية لا تستوجب التوقف, ولا يجب أن يُنظر إليها في سياقها؟ وهل هي محكومة بشخص ذلك (المعلم) وبظرفها الزمني, فتأخذ حكم الشاذ الذي لا يُعتبر؟ وهل هي منفصلة عن فكر ما (سائد)..وقناعات مستقرة, واعتقادات متراكمة؟ أم هي فقط ما ظهر وأُعلن, وليس وراءها إلا نزعة مستظرف نزق..؟ |