الخميس الثالث من نوفمبر الذي اقترحته اليونسكو يوماً عالمياً للفلسفة يستدعي العديد من الأسئلة في ظل ثقافة عربية لا تحتفي به.. وكعضو في الحلقة الفلسفية بالنادي الأدبي تأتيني رسائل أصدقاء: بلا فلسفة بلا خرابيط.. صحيح ...>>>...
لعل من أكثر الأشياء التي شُغلت بها الأمة ذلك الصراع الذي حدث بين العقل والنقل، وقد كان بالإمكان تجنُّبه لو تمت معالجة الأمور من خلال القراءات المتأنية، وإبعاد التأويلات السياسية لنصوص الدين الحنيف، لكن الصراعات ...>>>...
بعد التوطئة التي أوردت في الحلقتين السابقتين يبدأ من هنا الحديث عن الشيخ عبدالرحمن، الذي هو الهدف الأساس من الكتابة، ولعلّ من المستحسن قبل الحديث عن حياة ذلك العالم الجليل وجهوده وثمار علمه أن يشار باختصار إلى الأمور ...>>>...
ما بين مؤيد ومعارض، كبرت مساحة تداعيات القرارات الأخيرة التي سنتها وزارة الداخلية في كبح جماح ثلة من الشباب الذين آثروا تحييد الحياء قليلاً والإمعان في ارتكاب ما يخرجهم عن المألوف والمكابرة بل والعناد في ذلك. وأقول ...>>>...
يتردد السؤال التالي على شفاه بعض المتابعين لما يجود به قلم كاتب هذه السطور، (متى تكتب.. وسط كثافة عملك الحالي وآليّاته وتداعياته، التي تستغرقُ من الوقت كلّه أو جلّه)؟ * * * وأعترف بدءاً أن حالةً من الفرح تعمرُ وجداني ...>>>...
يبدو أن الأزمة الدبلوماسية بين مصر والجزائر، ازداد وهجها بعد مباراة منتخبيهما في الخرطوم - قبل أيام -، وتواصل ارتفاع توابع حدة الحدث على الصعيدين - الشعبي والإعلامي -، - خاصة - بعد استخدام آيات قرآنية. ...>>>...
مقولة: (البقاء للأصلح) في أعمالنا ومعاملاتنا ومواقفنا لم تعد محققة لشرطيتها، أو محافظة على وجودها الإنساني، أو بقائها المعنوي بين الناس، فبات (الأصلح) بتعامله وسلوكه في مهب رياح التلاشي، لتحل مقولة: (البقاء للأعتى) ...>>>...