بالتأكيد أن الجهات المعنية ستعيد النظر في سياستها بعد الهجوم الانتحاري الذي استهدف صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف في منزله قبل أيام, حيث تأكد للجميع أن هؤلاء الخوارج لا يؤمن جانبهم وأن النصح والإرشاد ليس حلا أمثل مع فئة مؤدلجة تتخذ من (التقية) منهجا لها. |