قدرُ محمد بن نايف أن يدخل سِفر التاريخ السعودي الحديث؛ ليصبح رمزاً لشباب الوطن الذين تصدوا لدحر الإرهاب؛ فقد جنَّد نفسه وأشغل فكره وتفرغ كلياً لمعالجة هذه الآفة في نطاق عمله مساعداً لمهندس الأمن في بلادنا المقدسة؛ فحقق إنجازات وإضافات عدة اعتبرتها كثير من الدول دروساً يجب أن تطبق لمواجهة الإرهاب؛ فطلبت
...>>>...
|