تعيد لي جريدة الجزيرة أحيانا المقال بعدم إمكانية النشر وحسب الاتفاق الضمني مع هذه الصحيفة العريقة وحارسها الأمين (أبو بشار) أ. خالد المالك بدون وجود عقد مكتوب أو شروط معلنة فإن المقال في العادة يجب أن يكون خاليا...>>>...
هذه رسالة مكلومة من أم مسكينة كتبتها على استحياء بعد تردد وطول انتظار، أمسكت بالقلم مرات فحجزته دمعتها. وأوقفت الدمعة مرات فجرى أنين القلب. بني. بعد هذا العمر الطويل أراك رجلا سوياً مكتمل العقل، ومتزن العاطفة ...>>>...
ولكم يحسد عبَّاد الشهرة وطلاَّبها ذلك (الحذاء) الذي لم يعبر سماء رأس (الرئيس) فقط.. بل تجاوزها إلى آفاق الأرض وعوالمها.. وأصبح (مداداً) يستحلبه الكاتبون..و(رمزاً) ثرَّ الدلالة يتحاور حوله المتحاورون..كم يتمنى أحدهم...>>>...
نحن على إيمان يقيني بأن التلقي الخاطئ للأشياء، والأفكار، والمعتقدات، والرؤى، أو القراءة غير المنهجية تؤثر في سلوك المثقف، والمثقف العربي، وفي سلوك وذهنية المتلقي، والمتلقي البسيط بحكم أنه غالب فئات المجتمع!! وتجعل...>>>...
تحتاج كتابة التاريخ إلى تأن ودقة شديدين، كما تحتاج إلى مسح للمصادر وتتبع لكل ما له علاقة بالموضوع المدروس من قريب أو بعيد، والسير على هذا المنهج هو الأساس في إخراج عمل علمي متقن ومحايد يقدّم الموضوع المدروس كما...>>>...
وزعت المبرات الخيرية في موسم حج هذا العم (حسب جريدة الوطن - العدد 2996) نحو سبعة ملايين وجبة وأربعة ملايين عبوة ماء، وكانت هذه الوجبات والمشروبات توزع بواسطة أكثر من 180 سيارة تجوب المشاعر ويتركز وجود هذه المبرات...>>>...
حطَّ فصل الشتاء رحاله وحلَّ ضيفاً على مناطق المملكة، واشتد عود برده القارس، الذي يكسر العظم ويهد الحيل، وموجة هبوب لسعاته (القاسية) كالمبرد الحار، التي لا ترحم صغيراً ولا كبيراً .. وفي غضون ذلك يشمّر الكل عن سواعده...>>>...
لقد تحوَّل الحذاء (الرمز!) - الذي قذف به صحافي عراقي باتجاه الرئيس الأمريكي - إلى قضية القضايا، فتغزّل به الشعراء، وهام بوصفه وتخليده الأدباء والكتاب والفنانون، وجاد الأغنياء بعشرات الملايين للظفر به، وتبرع المئات...>>>...
فوجئ المواطن السعودي بمستوى تفكير وتعامل مجتمع الأعمال في بلادنا حيث لاحظ ضعفاً شديداً في الفكر التجاري لدى مجتمع الأعمال السعودي حيث ضعف إن لم يكن انعدام التفكير بعناصر السوق في القطاع الذي ينشط به...>>>...