Al Jazirah NewsPaper Wednesday  24/12/2008 G Issue 13236
مقـالات
الاربعاء 26 ذو الحجة 1429   العدد 13236

وزعت المبرات الخيرية في موسم حج هذا العم (حسب جريدة الوطن - العدد 2996) نحو سبعة ملايين وجبة وأربعة ملايين عبوة ماء، وكانت هذه الوجبات والمشروبات توزع بواسطة أكثر من 180 سيارة تجوب المشاعر ويتركز وجود هذه المبرات غالباً في عرفات ومزدلفة وقدر أن وجباتها تقدم الطعام المجاني لأكثر من ثلاثة ملاين حاج، أما ...>>>...

ولكم يحسد عبَّاد الشهرة وطلاَّبها ذلك (الحذاء) الذي لم يعبر سماء رأس (الرئيس) فقط.. بل تجاوزها إلى آفاق الأرض وعوالمها.. وأصبح (مداداً) يستحلبه الكاتبون..و(رمزاً) ثرَّ الدلالة يتحاور حوله المتحاورون..كم يتمنى أحدهم لو كان (.....) حتى يحظى بتلك الشهرة العابرة للقارات.. التي لم تكد شمس يوم (موضوعها)تغرب.. ...>>>...

هذه رسالة مكلومة من أم مسكينة كتبتها على استحياء بعد تردد وطول انتظار، أمسكت بالقلم مرات فحجزته دمعتها. وأوقفت الدمعة مرات فجرى أنين القلب.

بني.

بعد هذا العمر الطويل أراك رجلا سوياً مكتمل العقل، ومتزن العاطفة

من حقي عليك أن تقرأ هذه الورقة، وإن شئت فمزقها ...>>>...

حطَّ فصل الشتاء رحاله وحلَّ ضيفاً على مناطق المملكة، واشتد عود برده القارس، الذي يكسر العظم ويهد الحيل، وموجة هبوب لسعاته (القاسية) كالمبرد الحار، التي لا ترحم صغيراً ولا كبيراً .. وفي غضون ذلك يشمّر الكل عن سواعده ويتجه العديد من الناس إلى استخدام أدوات التدفئة بأنواعها المختلفة للاتقاء من شدة لفحاته ...>>>...

لقد تحوَّل الحذاء (الرمز!) - الذي قذف به صحافي عراقي باتجاه الرئيس الأمريكي - إلى قضية القضايا، فتغزّل به الشعراء، وهام بوصفه وتخليده الأدباء والكتاب والفنانون، وجاد الأغنياء بعشرات الملايين للظفر به، وتبرع المئات من المحامين للدفاع عن (قاذف الرمز)..

.. ونحت الظرفاء مئات النكت - وقد كدت ...>>>...

بعد ألف وثلاثمائة عام تؤكد الأرض هويتها.. ويعود للذاكرة عبق الماضي.. للشعر جلالته..

بعد عكاظية هناك وهناك بعيداً عن الخارطة الجغرافية الحقيقية للمكان تكون بحول الله عكاظية هنا وعلى الأرض نفسها يعود ويقصدها العرب وقوافل الشعر والتراث.

استطاعت الطائف هذا العام أن تكون بحق عاصمة ...>>>...

تعيد لي جريدة الجزيرة أحيانا المقال بعدم إمكانية النشر وحسب الاتفاق الضمني مع هذه الصحيفة العريقة وحارسها الأمين (أبو بشار) أ. خالد المالك بدون وجود عقد مكتوب أو شروط معلنة فإن المقال في العادة يجب أن يكون خاليا من المحظورات التي والحمد لله قل منسوبها في الحبر منذ ما يقارب خمس سنوات تيمنا بطروحات الإصلاح ...>>>...

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد

الريـاضيـة

الاقتصادية

خدمات الجزيرة

الإعلانات

الإشتراكات

الأرشيف

البحث

اصدارات الجزيرة