لن أقول كل مثقف بل أقول كل قارئ يعي ما يقرأ يدرك بأن الشعر الشعبي قد أصبح هدفاً لكل الباحثين عن الشهرة ولن يكلف أي منهم الأمر سوى الرجوع إلى (القاموس) واختيار النعوت القاسية وإطلاقها على هذا الشعر المظلوم حتى من معظم مشاهير والقنوات التي تهتم فيه وقد ألف عدد من الأخوة الكتب عن الحرب بين الشعر الشعبي ...>>>...
كلما استمعت إلى جديد بعض نجوم الساحة الشعبية الذين صنعهم الإعلام تذكرت مقولة قديمة أصبحت مثلاً دارجاً الآن وهي: المجالس مدارس.
وأيقنت أن تنوع وسائل نشر الشعر قد أساء له وخرّج (مهرجين) بمسمى شعراء فما تعلمناه من المجاس وقرأناه في كتب الشعر والنقد لم يعد موجوداً الآن إلا فيما ندر....>>>...
هذه قصيدة فهيد ابن سكران رداً على بعض شعراء أهل الدوادمي الذين طمحوا بنت عمر القويز عن عثمان الخراشي والبنت من أهل الدوادمي والخراشي من أهل أشيقر حيث قالوا:
خصوصية المضمون وعدم الدقة في وزن بعض الأبيات حال دون نشر مشاركتك التي عنوانها (خذها صريحه) نشكر لك ثقتك وننتظر جديدك الأجمل والأكثر اكتمالاً.. ويا هلا.
