|
لن نخضع أبداً.. (لن نركع لغير الله).. (لن نستسلم).. (تباً للمعتدي).. (سحقاً لمن يريد إخضاعنا).. (الويل لهم)... |
يقوم دوماً امرؤ ما في مكان ما بجمع هذه القوالب الجاهزة وترتيبها ثم يضيف إليها قوالب أخرى تمتد طويلاً ليلبسها وزناً شعرياً وشيئاً من ذكريات مشرقة في تاريخنا وأخرى مظلمة.. وبعد ...>>>... | |
|
اجتمع مع زملائه المعلمين أصحاب الاختصاص، قبيل بداية العام الدراسي لتوزيع إرث المواد بينهم بالتساوي، أخذ كلٌ منهم ما يروق له، وما يُتقن جمع معلوماته، ويُحسن قسمتها في الدرس، وطرحها للطلاب. |
اقتسموا الإرث بينهم، وبقيت مادة (البلاغة) طريحة لم تتناولها يد أحدهم، ثم استقر رأيهم على رجلٍ منهم، ...>>>... | |
|
رَفَعَ النِّقابَ وَسَلَّما |
وَدَنا.. وأغْمَضَ مُقلتيه ِ تَغَنُّجاًً.. وتَبَسَّما |
لاصَقْتُهُ خَطْوا ً تَهادى في الغروب ِ مُنَغِّما |
|
|
جزء من قصيدة ألقيت في حفل تكريم الأحديين للدكتور راشد المبارك |
فاستبقنا وفي النفوس اشتياق |
|
|
قف في المسوكف، يمكن لك أن ترتدي معطفاً رمادياً كي تستكمل الصورة في عيون الخيال، حتى وإن كانت ألوان الذاكرة قد غامت؛ فلم تعد قادرة على النهوض، ثم يمم حاملاً مشاعرك التي بالكاد تحتفظ بصلاحيتها نحو الشريمية، لا تركض، فالزمن جدير بالإبطاء ملء السمع والبصر، وجدير بتأمل الدفء الذي كان يغمر الحيالة، سر في ...>>>... | |
|
يطلق قوافل الأحلام، ينتصب بهامته الطويلة ووجاهته المعهودة وقمم الجنوب تنمو من أمامه، لم تأخذ السنين منه شيئاً؛ فما زال شعاع الأمل يطل من عينيه، يستنبط طلاسم حسبها تواريخ انتهت بنهاية المشوار.. |
حراسة شديدة تقيده، تسحق كل مساحات الأمل، يحاول أن يقترب منها، لكن تلك الحكايات القديمة وأزمة ...>>>... | |
|
| |
| خدمات الجزيرة
|
|
اصدارات الجزيرة |
| |
|