|
كنتُ قد قرأتُ بتأثُّر بالغ في شهر رمضان الماضي ما كتبه الأستاذُ القديرُ نجيب الزامل في زاويته الثابتة بصحيفة (الاقتصادية) عن مأساة الشاب السعودي ناجي محمد الأحمد، الذي اختَطَفَ منه حادثٌ مروريٌّ أليمٌ حاسةَ السمع، وسبّب له شللاً نصفياً، ولما يتجاوز الثامنة عشرة بعد من العمر، لكن الله عوضه بذكاء حاد ...>>>... | |
|
|
نقّب في أدبياتنا الثقافية وطف في مجالسنا الاجتماعية واستمع لأحاديثنا اليومية، ستجد ترنيمة (خصوصية المجتمع السعودي) طاغية في خطابنا السعودي وغائرة في وعينا الجماعي، ترنيمة طالما رددناها وقرأناها على أعمدة الصحف، أو في الحوارات المتضادة، ونقاشات الفكر المفتوحة، بحكم أننا مجتمع محافظ، تلك الخصوصية عادة ...>>>... | |
|
ليست الكتابة بحد ذاتها دليلا على أن المكتوب ينتمي للثقافة الكتابية أو ثقافة التدوين، فثمة كتابات هي أقرب للقول المحكي، اسميها الكتابة الشفهية، وهي التي لا تلتزم بأسس واشتراطات الكتابة ولا منهجية الكتابة. وفي تقديري أن هذه الكتابة في العالم العربي تطغى على الكتابة التحريرية التي تأخذ بشروط الكتابة الموضوعية ...>>>... | |
|
|
تبادل الحديث اثنان من المستوطنين في الأرض المحتلة، وقال أحدهما للآخر: إن الوقت قد حان لتلقين الفلسطيني درساً لا ينساه فماذا تقترح؟، فأجاب: ما علينا إلا أن نرشي اثنين أو ثلاثة من الجنود العاملين على حمايتنا، والاشتراك معنا في تنفيذ حكم الإعدام علناً وأمام حشد من الفلسطينيين إن أمكن، ولقد حادث اثنين من ...>>>... | |
|
|
حسب ما جاء في جريدة الحياة بدأت دولة الكويت استقبال طلبات السعوديين الراغبين في الوظائف التعليمية للعمل في دولة الكويت وقد حددت السلطات الكويتية أن الحد الأدنى للرواتب هو 4500 ريال. هذا الخبر يتناقض مع مفهوم كان سائداً عن أحقية توظيف السعوديين في دول التعاون الخليجي. يشاع أن هناك اتفاقاً بين دول المنطقة ...>>>... | |
|
|
كان أكثر الحديث في الحلقات السابقة مُركزاً على قضية أمتنا الكبرى، قضية فلسطين، التي يعلم الكثيرون مدى ارتباط قضايانا الأخرى بها. وإذا كان جرح الأمة في فلسطين قد ازداد عمقاً ونزفاً نتيجة لعملية التهويد المستمرة للأراضي المباركة بما فيها |
القدس؛ مصادرة أرض وطمس هُويَّة؛ إضافة إلى تقتيل المخلصين ...>>>... | |
|
|
لابدّ لنا أن نسمي شتاء هذا العام ب(شتاء الفروة)؛ فقد كنا نحسب أن (الفروة) بوصفها الزي الشتائي الشعبي قد باتت مهددة بالتواري لكثرة ما نعتناها بسيماء الماضي، وبأنها موضة قديمة.. (تفشّل)، وليس فيها من روح الإيتيكيت أي شيء، إلا أنها الآن، وفي عز شتائنا الذي يُكسّر الضلوع ويفتت المواسير، أصبحت هي الرمز ...>>>... | |
|
|
| |
| خدمات الجزيرة
|
|
اصدارات الجزيرة |
| |
|