Thursday  31/01/2008

الخميس 18 ,محرم 1434

   
     

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الرأي

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 

لما هو آت
د. خيرية ابراهيم السقاف*

لم يفُتني أن أبْقيَ الجسرَ ممتداً بيني وبين تلك الطرق الصغيرة... والدروب الكثيرة التي حملتِ على نفسكِ ردحاً من الاهتمام لتأخذيني إليها... كنتُ أسألكِ ببراءة الصِّغر: لماذا تزرعين على حوافها شجيرات من عرقكِ ودمعكِ...>>>...

أضواء
جاسر عبد العزيز الجاسر*

يجمع المفكرون والمحللون المختصون في الشأن الأمريكي أن اهم مواد في الدستور الأمريكي هي تلك المواد التي تعالج حرية الرأي، حيث يدافع الدستور الأمريكي وبقوة عن حرية الرأي، وحرية الفكر، ولا يقبل بأي صورة الحد من حرية...>>>...

للرسم.. معنى
محمد المنيف*

يراودني الأمل أن يشاركني بقية التشكيليين نشوة قراءتي ما تسطره أقلام نقاد تشكيليين عرب مشاهير عبر مواقع الإنترنت منهم أسعد عرابي، طلال المعلا، عز الدين نجيب، من نقد وتحليل ودراسات متنوعة تصب في مجملها في نهر الثقافة...>>>...

صدى لون
محمد الخربوش*

الساحة التشكيلية ساحة متحركة وناشطة وعطاءاتها دائماً تتسم بالشمولية والحضور، وما نشاهده هذه الأيام من تنامي حركة العرض وبخاصة في الرياض ما هو إلا مؤشر جميل يمنحنا قدراً من التفاؤل بمستقبل أكثر إشراقاً لهذا النوع...>>>...

بُشراكِ بي
د. عبد الرحمن بن صالح العشماوي*

أنا ما اقتربتُ لكي أظلَّ بعيدا ولكي أعيش - وإنْ دَنَوْتُ - وحيدا أنا ما اقتربتُ إليكِ إلا عاشقاً يأبى الحياة تنكُّراً وجحودا يأبى الحياةَ تنافراً وتدابراً وتقاطعاً ما بيننا وصدودا لمَّا رأيتكِ، والظلامُ مخيِّمٌ...>>>...

أكثر من عنوان
على الصحن*

يري بعض النصراويين أن القرعة خدمت فريقهم وهي تضعه أمام الهلال في ثمن نهائي كأس ولي العهد، ويرد الهلاليون بالقول إن الوعد في إستاد الملك فهد. والنصراويون يرون أن المباراة المنتظرة فرصة سانحة لسد شيء من الديون الهلالية...>>>...

نوافذ
اميمه الخميس*

الصورة تهيمن على وسائل الاتصال في العالم وتطغى على صناعة الحدث بشكل تحوّل به الخبر إلى مجرد لقطات ومشاهد حية وطازجة تنقل المتابع إلى نبض الحدث، الصورة هي المحرك الرئيس الذي يقود ويوجه الرأي العام العالمي، وهي التي...>>>...

هذرلوجيا
سليمان الفليح*

منذ زمن جدنا الأعشى صنّاجة العرب كان الشاعر العربي يبتدئ القول: ب(البارحة) أو ب(أيا راكباً)، لذلك حينما وفد الأعشى إلى كسرى الفرس وقف بين يديه وأنشد: أرقت وما هذا السهاد المؤرق وما بي سقم ولا بي معشق وكان المترجم...>>>...

 
 
 
كتاب وأقلام