|
ملك القلوب في (جوفها) محمد هليل الرويلي / صوير
|
لله در الجوف كيف حلتها هذا المساء ولله در ثراها.. ازدادت حسناً وجمالاً كعادة العظماء إذا مروا فوق الأرض يخلدون للتاريخ أنهم مروا من هنا.. مروا وأضافوا على جوف الجوف حضارة تزيد على قدم حضارة قلعة مارد ومسجد عمر وقصر زعبل.. كيف لا وهم من صنعوا الحضارة وخطوها بأيديهم كيف لا
|
التفاصيل.................................................................................................. |
التطرف ينال من سماحة الإسلام ويضعف من تأثير الدعوة 6-6 حمد عبدالرحمن المانع
|
4- الستر: يشكل الستر على الآخرين قيمة معنوية وأخلاقية، تستوحي النبل بفضائله الجمة، وتستثير التوبة بمفهوم التسامح الخلاّق، ويبرز دور الستر في الإسلام كعنوان بارز صادق في إتاحة الفرصة لمن أخطأ بإصلاح خطئه والتوبة والندم على ما فات. وهنا تكمن مآثر هذا الدين الجليلة في التعامل مع العصاة والمخطئين
|
التفاصيل.................................................................................................. |
تجويد العمل التربوي يبدأ بصدق العزم محمد إبراهيم فايع / خميس مشيط
|
تقدمنا ونهضتنا ونجاحنا يبدأ من المدرسة، أظن بل أعتقد جازماً بأن الجميع متفقون معي بأن المدرسة هي عنوان التفوق إذا ما أدت رسالتها داخل المجتمع على الوجه المطلوب، وهذا مشروط بقدرة المعلمين اليوم على تجاوز كل الطرائق والأساليب والوسائل التقليدية والأخذ بالمتطلبات التربوية والتعليمية الحديثة المتوافرة نحن
|
التفاصيل.................................................................................................. |
طفلي وطفلك د.سعد محمد الفياض/إدارة تعليم الرياض (بنين)
|
لقد سبق عالم الاجتماع الأول ابن خلدون التربويين المعاصرين بمئات السنين، حين شدد على عدم تأديب الأطفال بالضرب المبرح، لأن الضرب يذهب بنشاط الأطفال، ويعلمه المكر، ويمنعه من اكتساب الفضائل.. وإن أي عقاب يهين كرامة الأطفال كالتوبيخ العلني، أو توجيه الكلمات النابية إليه، أو مجرد التهديد بالعقوبة القاسية
|
التفاصيل.................................................................................................. |
الاختلاف بين الأجيال واحترام الوالدين د. سليمان محسن العريني
|
الاختلاف بين الأجيال.. الحياة الإسلامية تعرف جيداً ظاهرة الاختلاف بين الأجيال التي تختلف عن ظاهرة الصراع، وتنبّه إلى ذلك الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه عندما قال: (أحسنوا تربية أولادكم؛ فقد خلقوا لجيل غير جيلكم). إن صور الحياة تتغير في أشكالها وممارساتها، لكن صوراً ثابتة لا تتغير، وهي أن العبودية
|
التفاصيل.................................................................................................. |
المعاقون عبدالله بن عبدالعزيز العنقري/ جامعة القصيم
|
يمثل المعاقون ما نسبته 10% أي ما يبلغ 600 مليون من سكان العالم، وهذه نسبة كبيرة، ففي كل مدينة بل في كل قرية تجد معاقاً أو أكثر، ولقد قامت الدول والمنظمات بتأهيلهم وأدائهم حقوقهم وواجباتهم بكل أمانة وإخلاص فلقد عقدت مئات المؤتمرات والندوات بشأنهم.. فلو أخذنا مثالاً قريباً لذلك في مملكة الإنسانية المملكة
|
التفاصيل.................................................................................................. |
|
|
|