أوجاع إبراهيم بن عبد الرحمن التركي
|
أضحى الوجعُ عربيّ (الهوى) و(الهُوِيّة).. فالجرحُ يلدُ الجرح، والألم يحتويه البكاء.. والفرح بلا عنوان..!
** (أمة) تكتفي (بالأنين).. ولا تملك إلا (الدعاء).. و(أجيالٌ) تحلم (بنصرٍ) ولو في الكرة.. وترفع (رايات) فقط في المدرجات..!
** أسقَطَنا (الهوان).. وأركستنا (الخيانةُ) من لدن (أبي أُبيّ).. مروراً ب(ابن العلقمي).. وامتداداً بأزلام (أميركا) و(يهود)..!
** لم يعد في المآقي دموع، ولا في الحناجر ماء..
|
التفاصيل |
|
|
جداول الإرهابيون: وإذا أراد الله هلاك النملة أنبت لها جناحين حمد بن عبد الله القاضي
|
كنت لحظة سماعي خبر الانفجار بالرياض أستمع إلي المؤذن يرفع النداء الخالد (الله أكبر) ووجدتني - لا شعورياً - أقول:(الله أكبر).!
أجل الله أكبر من كيد كل الكائدين لهذا الوطن عقيدةً وقيادةً ووطناً وإنساناً.
الله أكبر من كل من يتربص بهذه الديار شراً، وبكل الساكنين على أرضها من مواطنين ووافدين.
الله أكبر وهذا الوطن، هو مهبط الوحي، وناشر العقيدة، وناشر القرآن، ووطن المؤمنين، وسوف يظل - بحول الله - ملاذاً آمنا لكل من يعيش على أرضه.
الله أكبر يا وطني: يا حبة القلب، وبؤبؤ العين.!......... |
التفاصيل |
|
|
|