أمان إبراهيم بن عبد الرحمن التركي
|
للتاريخ رائحة.. و«للمكان» ذكرى.. وفي «الزمن» ذكريات.. «فالمدنُ» هي الناس تسير.. و«الناس» هم المدن تستثير..!
** للغبار طعم.. لا يعرفه ساكنو القصور.. وللطين عبقٌ تتوارى عنده روائح الزهور.. فهنا كان «مشراقُ» جَدِّه.. ورحى «جدته».. هنا سار مع أبيه على «الرّمل»...........
|
التفاصيل | |
|
|
|
|