بين قولين دموع امرأة..! محمد الدبيسي
|
«الواعون» وحدهم.. يدركون حجم «الفاجعة».. بما يوفره «الوعي» من وجع الإحساس.. والإدراك بالمعطيات والتفاصيل.. ومن ثم «النتائج»..
ويوم أن انتهكت حرمة «بغداد»..
طال «الوعي».. الجغرافيا.. لأنها «بغداد»
ليست للعراقيين «وحدهم»..
فهي المدونة الحضارية.. التي استوعبت نسيج الشعوب.. وتعدد التيارات.. وإنجازات العقل العربي.. معرفة.. وجدلاً.. وتراثاً..!.........
|
التفاصيل | |
|
|
|
|