|
| |||
أشرت في الحلقة السابقة إلى السعادة التي أظلتني ظلالها الوارفة عندما أتاحت لي مشاركتي في الأيام الثقافية السعودية في سوريا فرصة تجديد اللقاء بأحبة أعتز بصداقتهم كل الاعتزاز وأقدر أخوتهم كل التقدير، كما أتاحت لي فرصة معرفة إخوة آخرين لم يسبق أن سعدت بمقابلتهم. وقلت: إن ما زاد حظي حسناً وسعادة أني وجدت نفسي - وأنا في أحضان فيحاء الشام مغموراً بنشوة عارمة وأنا أعانق الصف ناهضاً الصوت في العرضة النجدية، وأمسك الصف في شيلة حوطي فيحاء القصيم، وأشاهد فرقتها تلعب سامريها المميز. |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |