ما زال بائع إحدى دور النشر المحلية في معرض الكتاب يتذكر مشهد زائر المعرض السبعيني أبي محمد الذي توقف أمام الجناح وهو يتساءل بشيء من الانزعاج الهادئ «نبي شعر.. أنتم ما عندكم غير روايات؟» في حين لم يكن للبائع أن يتخيل وجود ذائقة مختلفة عن عشرات الزوار الذين يمرون عليه يومياً ولا يطلبوا شيئا غير الروايات، للمصادفة فقط وجد البائع ديواناً شعرياً ضمن إصداراته الجديدة وقدمه
...>>>...
* * لم تحمل الرقابة مفهومًا ثابتًا بحيث تمكنُ معرفةُ الخطوط الحمراء والبرتقالية لتجنب حِماها، وحصل كثيرًا أن مُنعَ مقالٌ من الرقيب يومًا فحفظ في الأدراج أيامًا ثم أعيد إليه فأجازه، وهو ما كان يعني لنا -بصفتنا «عبد الرحمن المرداس وصاحبكم» غيرَ مخولين بالإجازة النهائية ضرورة تلمس قنواتِ «التملص والتخلص» من سطوة الرقيب الذي يحرجنا؛ فنفاجأُ مثل
...>>>...
مهما قيل ويقال عنه إلا أن الهم الثقافي لا يفارقه ويلازمه ملازمة الظل.
د. عبد المحسن القحطاني رئيس نادي جدة الأدبي السابق لم يركن إلى الخلود بعد رحلته الطويلة مع النادي بل واصل مسيرته من خلال صالونه الذي أنشأه مؤخرا والذي سيفتح أبوابه لمحبيه مساء كل أحد بمنزله بمدينة جدة بحي الصفا ليضيف بذلك لبنة إلى الصوالين الأدبية المنتشرة بمدينة جدة بشكل خاص والمملكة بشكل عام.
...>>>...
بعد أن كانت «التويتات» بالعربية بينما «الهاشتاق» بالإنجليزية أو بالعربيزية أضحى الآن من اليمين لليسار وبحروف عربية خالصة، ومن يتابع تويتر هذه الأيام سيجد العديد من «الهاشتاقات» بشكلها الجديد وبلغة لطالما طالب المغردون العرب بها، وإلى جانب العربية فتويتر أعلن أن الموقع سيتيح لمستخدميه الاستفادة من تويتر بالفارسية، العبرية والأردو.