الهجير.. كما الهجر عنوانان لشيء لا يحتمل.. هجير القائظة حيث يشكو الحسد.. وهجر العلاقة أو الصداقة حيث يشكو القلب ويحتج العقل.. وبين الاثنين تطرح التساؤلات في انتظار إجابة محددة عن هجير شاعرنا.. وربما عن هجره.. الاثنان يلتقيان في النتيجة..
لا هجير.. كما لا هجر في البداية.. وإنما الوصل والبر من
...>>>...