«دائما يسكننا الحلم.. مثل هدهد يقرّب المسافات و يقدّم البشرى، دائما كنّا نحلم ببيت جغرافي كبير لأفئدتنا».
كلمات قالها الأستاذ الكاتب جبير المليحان مؤسس شبكة ومنتدى القصة العربية التي هي بالفعل بيت كبير بكل ما تحمله هذه الكلمة من حجم واتساع خصوصا أنها جاءت على إحدى صفحات الكتاب الورقي الصادر عن هذه الشبكة القصصية (قصص من السعودية) لسبعين
...>>>...
(لن أتنكر لجرحي، ولن أنظر إلى نهر نزفي وكأنه ساقية الجيران)
ذكريات امتنان
تأتي بها لحظات الحنين لأرواح وقفت بجانبنا ومسحت دمعا انحدر من أعيننا .. ساندتنا دون مقابل .. سعت إلى رسم البسمة على شفاهنا .. لكن الحياة شاءت أن تفرقنا دون اجتماع آخر.
ذكريات قاتلة
تفاجئنا كصعق كهربائي فتخبو البسمة وتسيل الدمعة تلك الذكرى التي تأتي من أناس منحناهم كُلَنا فمنحونا ألما لا يُنسَ.