لن نأتي على البعد الديني في حله وحرامه.. ولن نبحث في مستويات الذائقة له عاليه ووضيعه.. سنكتفي بالغوص في معاني الحس عبر مناطق الجمال في منظومته كفطرة تستجيب لها الأرواح والقلوب..
إنه النغم والموسيقى.. المساحة التي لا يتلعثم الإحساس فيها.. عندما يلتقي بها النبض الحي في ذواتنا.. أو هو سفر الخيالات إن لم يكن هروبها.. إلى حيث الإنسان كما يجب أن يكون؛
...>>>...