يذكر د. محمد عبده يماني في مقدمة روايته (فتاة من حائل) أنها فكرة قديمة ظلت تراوده إلى أن هيأ الله له الفرصة المناسبة ليسطرها على الورق خلال مدة زادت عن السنتين، وأنها متممة لما سبق أن بدأه من محاولة.
لا إعادة تشكيل ملامح واقعية عرفها أوعايشها أواطلع عليها بشكل أو بآخر، وقال: (وهي أيضاً جهد يهدف إلى رسم بعض صور المجتمع السعودي بوجه خاص، في محاولة لسد جانب - ولو يسير - من الفراغ الذي
...>>>...
دأبت (المجلة الثقافية) الرائعة على إمتاع القراء والمثقفين العرب بجميع توجهاتهم وأفكارهم، وسعت سعيا حثيثا إلى تزويدهم بكل ما استجد في أدب الجزيرة أو الأدب العربي ككل.. وحازت قصب السبق في إصدار (الأعداد الخاصة) عن رواد الأدب والثقافة في عصرنا الحاضر، وآخر هذه الأعداد المتميزة العدد الذي خصص للحديث عن تجربة الأديب العربي الكبير الدكتور عبدالعزيز المقالح، وكم كانت سعادتنا بالغة نحن محبي
...>>>...
كما ورد في نهاية رسالة تعزية المثقفين السوريين لغسان وقت اغتيال جبران: (سيأتي بعدنا آخرون، دائماً سيأتي آخرون، ليس لنهرك، نهر الحرية أن يجف) جاء آخرون كثر كثر، وهذه المرة ليس لتعزيته أو مؤازرته، بل للاحتفاء بحضوره ولتقديم شهاداتهم على روعة هذا الحضور. رؤساء ووزراء وسياسيون كبار، ورجال دين موقرون، ورجال فكر أدب عالميون، وصحافيون عرب من لبنان كما من مصر والسعودية والكويت وسوريا والعراق
...>>>...
اطلعت على مقال في صفحة فضاءات للكاتبة سهام القحطاني بعنوان (هل أضر بالثقافة السعودية؟ أتعبت النقاد بعدك يا الغذامي (!)
عجبت من العنوان إلى نهاية المقال فمن بوابة العنوان حيث كسرت أعناق النحو وتعريف المعرف ونداء من دخل عليه (ال) ولم تأت الكاتبة بأيها للمذكر.. على أية حال سوف لا أقف طويلا على قواعد اللغة.
(فما على الغازلة أن تعرب)..
سوف أدلف لتحديد الرد في خمس نقاط كما جاء في المقال (1) ذكرت
...>>>...
لايمكن لأي إنسان يمتلك القليل من الحس الأدبي أن يروق له ذلك المقال الصارخ لسهام القحطاني بعدد الثقافية الماضي والذي بدأ من ظاهرة كما عنونته ب (أتعبت النقاد بعدك يا الغذامي)! عكس ما ورد في ثنايا المقال وخيل لي أنها ستثني عليه كما لم يفعل أحد قبلها ولا بعدها، ولكن للأسف.. العكس هو ما كان فلقد أشبعت الأستاذة سهام المقال حد التخمة بألفاظ وعبارات جارحة وكبيرة جداً فيها الكثير من التناقض والكثير من
...>>>...