يثبت عميد الإعلاميين الأكاديميين الدكتور عبدالرحمن الشبيلي أنه رقم مهم ولو تقاعد، ومثلما تشهد صفحة (زمان الجزيرة) بتميزه الإداري والفني حين كان مذيعاً فمديراً فمديراً عاماً للتلفزيون السعودي في فترة ينظر إليها المنصفون على أنها من أخصب الفترات، فإنه أكد -بالعطاء المتصل- مقدرته البحثية والاستقصائية، إذ تبنى - خلال عمله في التعليم العالي ومجلس الشورى- مشروعات تأليفية وصلت إلى اثني عشر مؤلفاً
...>>>...
تحتفي اثنينية خوجة بيوبيلها الفضي إذ مضى خمس وعشرون سنة على انطلاقتها.. مؤسس الاثنينية دعا إلى إبداء المقترحات وتقويم هذه المسيرة والتحاور بكل شفافية حول هذا المنتدى الذي سيرعاه د. محمد عبده يماني - د. محمد محمود سفر - د. رضا عبيد - د. سهيل قاضي - د. جميل مغربي - أ. عبد الفتاح أبو مدين.
...>>>...
يستضيف نادي المنطقة الشرقية الأدبي الناقد والأديب محمد بن عبدالله بودي مساء غد الثلاثاء لإلقاء محاضرة عن الشاعر عبدالله بن علي آل عبدالقادر (1270هـ- 1344هـ): قراءة في أوراقه القديمة.
جدير بالذكر أن الناقد بودي سيعرض خلال محاضرته وثائق ومخطوطات نادرة تنشر لأول مرة، وتتنوع بين التاريخي والشعري.
...>>>...
غيّب الموت شيخ النقاد، وآخر الرعيل الأول الأستاذ الدكتور عز الدين إسماعيل عن ثمانين عاماً قضاها باحثاً وأستاذاً ومرجعاً ثقافياً ومعرفياً مهماً، ومن أبرز مؤلفاته: (الأدب وفنونه، الأسس الجمالية، الشعر العربي المعاصر: قضاياه وظواهره الفنية والمعنوية..) وقد سبق له أن فاز بجائزة الملك فيصل العالمية للأدب العربي.. رحمه الله .
...>>>...
على الرغم من أن الدوائر المسؤولة لم تؤكّد الخبر كما لم تنفه، فإن الحديث يدور هذه الأياّم في الأوساط الثقافية عن تخلي الفنان الممثل رؤوف بن عمر عن الإدارة الفنية لمهرجان قرطاج الدولي وعن ترشيح اسم الفنان رجاء فرحات كمدير فنّي بدلاً له. ولئن بدا للبعض أن الوقت لم يحن بعد لتحديد من سيخلف ابن عمر، فإن أغلب المتابعين للشأن الثقافي يرون أن ستة أشهر فحسب تفصلنا عن موعد انطلاق الدورة الجديدة لمهرجان
...>>>...
** كنا قد أقفلنا (الثقافية وأستاذي أبو يزن وأنا) ملف نادي الباحة الأدبي قبل نحو عامين بمقالة (أدبي الباحة.. العتمة لم ترحل بعد).. بعد أن أخذت الأمور مناحي لم تكن ضمن قائمة الهدف النبيل منطقياً.. وانصرفنا عنه متمنين من الأعماق أن يكون القادم لأدبي الباحة وأبنائها.. أكثر إدراكاً لما يفترض أن يكون..!
** وسعينا حينها في طريقنا الذي أردنا أن يكون البداية الفعلية
...>>>...
لم تعد «لمحات من الذكريات» بل باتت سيرة ذاتية تفصيلية تهتم بالمكان والزمان من خلال الإنسان الذي ولد قبل النفط وعاش ليصبح أحد صانعي القرارات في دولة النفط.
الأجزاء الثلاثة الأولى شهدت تفاصيل الحكايات الصغيرة في مدينة صغيرة ولطفل صغير، واستأثرت بالجزأين الرابع والخامس مدينة المدائن والفتى النجدي القادم بتردد وحذر، وجاء السادس لينطلق الشاب إلى فضاء المعرفة، ولتكمل ذاكرة (القاهرة) ما أسعفت به
...>>>...