عاد الشاعر الغائب- الحاضر دائماً.. عبدالله الصيخان ليستقر في الرياض.. عودة الصيخان لن تقتصر على المكان بل والحضور أيضاً.. إذ إن غيابه عن المشهد والتفاعل معه كان مثار استفهام مستمر من قبل أحبته ومتابعيه.. اليوم يعود الشاعر الصيخان ليستقر في الرياض محتفلاً بصدور الطبعة الثانية من ديوانه: هواجس في طقس الوطنالتي يردد عاشقوها أبياتها الجميلة ومطلعها:
قد جئت معتذراً ما في فمي خبر رجلاي أتعبها الترحال والسفر!
وربما يفاجئهم بحضور إبداعي منتظم بعد العيد.