لا أحد أثقل من ضيوف النهار، ولكن أهلا بكم: غرست أعواد البخور الرخيصة، فقتلت روائح الفحم والشواء التي تصل من مناور جاري الذي ليست له في حد علمي إلا هوايتان: الغناء والشواء. بدلت انطباعات الوجود المادي في شقتي لكي يكون لائقا بكم، واستعددت لأن يكون العشاء
...>>>...