يتفق المنظرون والراصدون لحركة التاريخ على أن أسرع الاقتصاديات الكبرى نمواً في عالم اليوم هو الاقتصاد الصين الذي ظل على مدى عقود من الزمن يتقدم ببطء، وظلت الصين الشيوعية معزولة عن بقية العالم بشكل كبير، وظل الشعب الصيني يعاني الفقر والجهل والأمراض وليس لديه أمل في تحقق حياة أفضل في ظل النظام الديكتاتوري ...>>>...

لا يمكن أن نصفها بالظاهرة ولكنها تكاد أو توشك أن تكون.. هل هو العبث أم اللامبالاة أم التعمد المنحول؟.. هل هي الفرصة أم الحدث أم الحقد في نظرهم؟!.. أسئلة تجول في خاطر كل من اكتوى بشعلة هذه الإشاعات (الصارخة)....

....فَيُرى للبعض بأنها الدخان الصاعد من نار الحقيقة (الصارمة) التي تبعث الضوء ...>>>...

البشر من المخلوقات فصيحة اللسان أو الناطقة، وهذا مما يميزهم عن بقية المخلوقات التي لا يستطيع البشر فهم ما تصدره من أصوات إلا قليلاً إثر دراسات مطولة ومستفيضة على يد علماء متخصصين، وانحصرت هذه المعلومات فيما يتعلق بتحذير بعضها لبعض أو نداء إلى طعام، أو مقدمات التزاوج

ونحو ذلك وما عداها ...>>>...

ما أضر بالأمة إلا فساد الضمائر وضعف النفوس أمام الشهوات العاجلة الفانية، وما استشرى الفساد الإداري أو التجاري في قوم إلا مُنِعوا القَطْر وحُرِموا البركة، لأن فيما يقترفون إفساداً في الأرض والله لا يحب...

...الفساد، وفيه ظلم لذوي الحاجات، والله حرم الظلم على نفسه، وأمرنا بأن لا نتظالم، ...>>>...

لا يوجد فن حلال وفن حرام, وإنما الأمر منوط بفعل البشر, فطريقة التعاطي مع الفن هو الذي يحدد الحكم الشرعي, فسلوك شخص ما في مجال فني معين, قد يكون حراماً شرعاً, وسلوك آخر في مجال فني معين قد يكون حلالاً شرعاً, وثمة أمور كثيرة تدخل في منطقة (الشبهات) وهي شبهات تخضع لاجتهاد البشر في استصدار حكم شرعي لها ...>>>...

كنت حين تتاح لي فرصة زيارة أي من البلدان الأوروبية مع أسرتي وأرى ثلة من الشبان والشابات مجتمعين في غير نظام ولا وعي أحياناً أمام المجمعات التجارية الكبرى، أو درج المباني القديمة، أقول لأبنائي: انتظروا، سترون أمثال هؤلاء لدينا قريباً جداً في الرياض أو جدة أو الخبر أو أبها أو غيرها من مدن المملكة!. ...>>>...

لو انتحلت شخصية موظف في الخطوط، وألغيت رحلات لعائلات تسافر في إجازة؟ هل ستكون خارجا عن الأنظمة بلا رقيب أو حسيب؟ وأنك صاحب فعل خير تسد باب الذرائع؟ وتنفذ من العقوبة؟.

ولو انتحل أشخاص هيئة رجل أمن، وتدخلوا في حياتنا الخاصة، أو مناسبة عامة أو حدث، أو من أجل إفساد مناسبة رسمية أو تعطيلها، ...>>>...