لسوءالحظ لا يفهم الأطفال في سن 4-5 سنوات معنى الخطر، وهذا يفسر من وجهة نظر الأطباء كثرة إصابتهم بالحوادث في هذه السن، حيث تشير البحوث إلى أن 42% من الأولاد و 27% من البنات في سن 3-5 سنوات يصابون بالكسور. ويعتقد الخبراء أن إقدام الطفل على القيام ببعض المجازفات ذات المخاطر المحدودة كأن يجرب القفز من فوق جدار منخفض الارتفاع ربما يكون مفيدا لأنها تعلمهم حدود قدراتهم ولكن على الآباء أن يستمروا
...>>>...
من الملاحظ أن قابلية الأطفال في هذه الأيام للكسل والتراخي تزداد يوماً بعد يوم فالأغلبية منهم يتوزع وقتهم بين الجلوس أمام شاشات التلفاز والكمبيوتر وممارسة ألعاب الفيديو والقليل منهم يهتم بالخروج لركوب الدراجة أو لعب كرة القدم مع رفاقهم، وبالطبع هذا الأسلوب له انعكاس خطير على صحة أبدانهم، فالطفل يحتاج إلى ممارسة الرياضة بصفة منتظمة ليبني عظاماً وعضلات قوية. ولكي لا يواجه الأرق عند حلول
...>>>...
تشير التقديرات إلى أن ما يقارب من 66% من الأطفال في عمر ثلاث سنوات يصابون بالتهاب الأذن، ومنذ خمسة أعوام كان العلاج يتم بواسطة المضادات الحيوية، ولكن المسألة تغيرت حيث أظهرت النتائج أن تناول المضادات الحيوية بشكل متكرر، يفقدها قوة تأثيرها ويصبح من الصعب عندها معالجة التهاب الأذن، كما يؤكد الأطباء أن 80% من أنواع التهابات الأذن يمكن أن تشفى من تلقاء نفسها دون الحاجة إلى تناول المضادات
...>>>...