الدعوة إلى الغداء أو العشاء أو حفلة أو مناسبة معينة من قبل أحد المعارف، من المظاهر الاجتماعية الرائجة في منطقتنا، التي تعزز العلاقات والصداقات بين العائلات، خاصة إذا كان التعامل بين أفرادها أساسه احترام الذات والذوق المتبادل، ومبنياً على ثقافة الإيتيكيت التي ترتقي بأي مجتمع وتضعه في إطار اجتماعي متكامل. وتتم الدعوة إلى الغداء أو العشاء من خلال اتصال هاتفي أو زيارة
...>>>...
كثيراً ما يوجد خلال الدعوات أناس غرباء عن بعضهم، فيتم التعارف بينهم إما عبر ذكر أسمائهم لبعضهم بعضاً عند المصافحة (يتم ذكر الاسم والكنية)، وإما عبر تقديمهم لبعضهم بعضاً من خلال شخص آخر.
وقواعد التقديم تكون على النحو الآتي:
* يتم تقديم الشخص الأقل رتبة إلى الشخص الأعلى منصباً ومكانة.
* يتم تقديم الشخص الأصغر في السن للشخص الأكبر سناً.
...>>>...
يؤكد خبراء العلاقات الزوجية أن تعارض الأهداف وتناقض الاتجاهات هما من الأسباب الجوهرية لوصول الزوجين إلى طريق مسدود، فالزواج كالإبحار، لا يمكن أن يستمر بسهولة وتوازن إذا ما كان البحارة يجدفون في اتجاهين متناقضين. ولكي تعرفي إن كنت تعيشين في زواج منسجم الأهداف أم لا، عليك أن تسألي نفسك: (هل هنالك خطة مشتركة للحياة بيني وبين زوجي للمستقبل؟).
هل تتشاركان الأهداف نفسها؟ هل تنظران إلى ما بعد
...>>>...